responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرد النفيس على أباطيل عثمان الخميس نویسنده : حسن عبد الله علي    جلد : 1  صفحه : 309


وقال الشيخ سعيد بن أحمد الكندي في تفسيره : ( { هِيَ مَوْلاَكُمْ } هي أولى بكم وقيل متولاكم كما توليتم موجباتها ) [1] .
وقال أبو الفرج ابن الجوزي في تذكرة الأريب في تفسير الغريب : ( { هِيَ مَوْلاَكُمْ } أولى بكم ) [2] .
وقال ابن الجوزي في زاد المسير : ( قوله تعالى : { هِيَ مَوْلاَكُمْ } قال أبو عبيدة : أي أولى بكم ) [3] .
وقال النسفي : ( { هِيَ مَوْلاَكُمْ } هي أولى بكم ، والحقيقة محراكم ، أي مكانكم الذي يقال فيه أولى بكم كما يقال مئن الكرم ، أي مكان لقول القائل إنه كريم ) [4] .
وفي تفسير الجلالين : ( { هِيَ مَوْلاَكُمْ } أي أولى بكم ) [5] .
وقال محيي الدين الدرويش في إعراب القرآن وبيانه : ( { مَأوَاكُمُ النَّارُ هِيَ مَوْلاَكُمْ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ } مأواكم النار خبر مقدم ومبتدأ مؤخر أو بالعكس وهي مبتدأ ومولاكم خبر ، ومولاكم يصح أن يكون بمعنى أولى بكم ) [6] .
وقال البخاري في صحيحه ، باب تفسير سورة الحديد : قال مجاهد : ( . . . { مَوْلاَكُمْ } أي أولى بكم ) [7] .



[1] التفسير الميسر للقرآن الكريم 3 / 318 .
[2] تذكرة الأريب 1 / 206 .
[3] زاد المسير 8 / 167 .
[4] تفسير النسفي 4 / 217 .
[5] تفسير الجلالين 721 .
[6] إعراب القرآن وبيانه 9 / 463 - 464 .
[7] صحيح البخاري 4 / 1851 .

309

نام کتاب : الرد النفيس على أباطيل عثمان الخميس نویسنده : حسن عبد الله علي    جلد : 1  صفحه : 309
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست