الأطهر الأزهر ، الأفضل الأكمل ، الحسيب النسيب ، شرف العترة الممجدة الطاهرة ، غرة جبين غرة [1] الطهارة ، والأسرة العلوية الزاهرة ، الذي شرفني بمؤاخاته في الله ، فأفتخر بإخائه ، وأعدها ذخرا ليوم العرض على الله تعالى و لقائه ، جمال الدين أحمد بن موسى بن جعفر بن طاووس الحسيني الحلي الحلي [2] شريف أخلاقه من كل ما يتطرق إليها به ذام [3] وعاب الحلي [4] أنوار فضائله و آثار بركاته التي تتحمل [5] بها الزمان ، وميامنها [6] تتجلى [7] غيوم [ الحلى ] [8] و تنجاب . أفاض الله [9] عليه وعلى سلفه سحائب لطفه ورضوانه ، وأسكنه وذريته الكريمة واسع [10] فضله غرف جناته ، قراءة عليه وأنا اسمع بداره بمحلة عجلان
[1] في الفرائد 1 / 309 : " عنزة " . [2] في الفرائد : " الخلي الجلي " . [3] في الفرائد : " ذامه " . [4] في الفرائد : " الجلي " . [5] في الفرائد : " يتجلى " . [6] في الفرائد : " بميامنها " . [7] في الفرائد : " يتجلى " . [8] ليست في الفرائد . [9] في الفرائد : " أفاض الله تعالى " . [10] في الفرائد " من واسع " .