responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم مصطلحات الرجال والدراية نویسنده : محمد رضا جديدي نژاد    جلد : 1  صفحه : 55


- : هذا التعريف أجود ؛ لأنّه يشمل الحديث المسموع قبل الحكاية .
جامع المقال ، ص 1 .
- : هو ما ينتهى سلسلة سنده إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) أو أحد المعصومين ( عليهم السلام ) توضيح المقال ، ص 32 .
- : وقع الخلاف في النسبة بينه وبين الخبر على أربعة أقوال : 1 . أنّهما مترادفان 2 . أنّ الحديث أخصّ من الخبر 3 . أنّهما متباينان 4 . عكس الثاني .
أُنظر : " الخبر " أيضاً .
مقباس الهداية ، ج 1 ، ص 58 - 64 .
الحديث القدسي :
هو ما يحكي كلامه تعالى غير متحدّي بشيء منه .
الوجيزة ، ص 4 ؛ نهاية الدراية ، ص 85 .
- : هو الكلام المنزل بألفاظ بعينها في ترتيبها بعينه لا لغرض الإعجاز .
الرواشح السماوية ، ص 204 ( الراشحة الثامنة والثلاثون ) .
- : هو كلام يُوحى إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) معناه ، فيجري الله على لسانه في العبارة عنه ألفاظاً مخصوصة في ترتيب مخصوص ، ليس للنبي ( صلى الله عليه وآله ) أن يبدّلها ألفاظاً غيرها أو ترتيباً غيره .
الرواشح السماوية ، ص 205 ( الراشحة الثامنة والثلاثون ) .
- : هو ما يحكى عنه - عزّ وجلّ - غير متحدٍّ بشيء منه ، والفارق بينه وبين القرآن جواز مسّه وتغيير لفظه وعدم ثبوت الإعجاز فيه دونه .
جامع المقال ، ص 2 .
- : الظاهر أنّ حكاية الحديث القدسي داخلة في السنّة ، وحكاية هذه الحكاية عنه صلوات الله عليه داخلة في الحديث .
وأمّا نفس الحديث القدسي فهو خارج عن السنّة والحديث والقرآن . والفرق بينه وبين القرآن أنّ القرآن هو المنزَل للتحدِّي والإعجاز ، بخلاف الحديث القدسي .
قوانين الاُصول ، ص 409 ؛ لب اللباب ( ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني ) ، ص 450 ؛ مقباس الهداية ، ج 1 ، ص 70 .
- : ما يحكي كلام الله تعالى ولم يتحدّ بشيء منه .
مشرق الشمسين ، ص 269 .
حديثه غير نقي :
يأتي بعنوان " ليس حديثه بالنقي " .
حديثه ليس بذلك النقي : ينفي مرتبة النَّقاوة في الحديث .
راجع : " ليس بنقي الحديث " .
حديثه نقيّ :
يأتي في : " نقي الحديث " .

55

نام کتاب : معجم مصطلحات الرجال والدراية نویسنده : محمد رضا جديدي نژاد    جلد : 1  صفحه : 55
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست