نام کتاب : معجم مصطلحات الرجال والدراية نویسنده : محمد رضا جديدي نژاد جلد : 1 صفحه : 24
- : هذا القول أقرب بعد القول الأوّل . عدة الرجال ، ج 1 ، ص 95 . - : الظاهر أنّ الأصل كذلك ، سواء كان صاحب الأصل راوياً عن المعصوم ( عليه السلام ) بلا واسطة ، أو مع الواسطة . قاموس الرجال ، ج 1 ، ص 65 . - : قيل : إنّ الأصل مجمع أخبار وآثار من دون تبويب . فوائد الوحيد ، ص 34 ؛ عدة الرجال ، ج 1 ، ص 95 . - : إنّ الأصل بمعنى الكتاب المعتمد الذي لم ينتزع من كتاب آخر ، وليس بمعنى مطلق الكتاب ، فإنّه قد يجعل مقابلا له ، ولا يكفي فيه مجرّد عدم انتزاعه من كتاب آخر وإن لم يكن معتمداً . رجال السيد بحر العلوم ، ج 2 ، ص 367 . - : قال الشيخ المفيد : صنّف الإماميّة من عهد أمير المؤمنين علي ( عليه السلام ) إلى عهد أبي محمد الحسن العسكري - صلوات الله عليه - أربعمئة كتاب تسمّى " الأُصول " وهذا معنى قولهم : " له أصل " . معالم العلماء ، ص 3 ؛ الرواشح السماوية ، ص 98 نقلاً من معالم العلماء . - : يستفاد من كلام المفيد أنّ الأُصول هي خصوص الأربعمئة وما عداها فهي كتب ، وهي أيضاً تسمّى كتباً ، فبين الأصل و الكتاب عموم وخصوص مطلق ، وبقيّة المعاني المذكورة في معنى الأصل ينبغي أن تكون وجه تسمية له ، والأظهر فيه هو ما ذكرناه . تكملة الرجال ، ج 1 ، ص 38 و 40 . - : مرجع هذه الأقوال جميعاً إلى أمر واحد ، و المتحصّل أنّ الأصل مجمع أخبار وآثار جمعت لأجل الضبط والتحفّظ عن الضياع لنسيان ونحوه ؛ ليرجع الجامع و غيره في مقام الحاجة إليه ، وحيث إنّ الغرض منه ذلك لم ينقل فيه في الغالب ما كتب في أصل أو كتاب آخر لتحفّظه هناك ، ولم يكن فيه من كلام الجامع أو غيره إلاّ قليل ممّا يتعلّق بالمقصود . توضيح المقال ، ص 49 . - : يستفاد عن ظاهر كلام الشيخ الطوسي ( رحمه الله ) في ترجمة " أحمد بن محمد بن نوح " من أنّ الأُصول رتّبت ترتيباً خاصّاً دون الكتاب . وهذا مجمل . . . . مقباس الهداية ، ج 3 ، ص 25 . الاضطراب في السند : هو أن يرويه الراوي تارةً عن أبيه عن جدّه مثلا ، وتارةً عن جدّه بلا واسطة ، وثالثةً عن ثالث غيرهما . الرعاية في علم الدراية ، ص 147 ؛ الرواشح السماوية ، ص 190 ( الراشحة السابعة و الثلاثون ) ؛ مقباس الهداية ، ج 1 ، ص 388 .
24
نام کتاب : معجم مصطلحات الرجال والدراية نویسنده : محمد رضا جديدي نژاد جلد : 1 صفحه : 24