responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم مصطلحات الرجال والدراية نویسنده : محمد رضا جديدي نژاد    جلد : 1  صفحه : 169


تفرّد واحد من أهلها به .
الرعاية في علم الدراية ، ص 103 ؛ مقباس الهداية ، ج 1 ، ص 218 .
المفوّضة :
صنف من الغلاة ، وقولهم الذي فارقوا به من سواهم من الغلاة اعترافهم بحدوث الأئمّة وخلقهم ، ونفي القِدَم عنهم ، و إفاضة الخلق والرزق مع ذلك إليهم ، و دعواهم أنّ الله سبحانه وتعالى تفّرد بخلقهم خاصّة ، وأنّه فوّض إليهم خلق العالم بما فيه وجميع الأفعال .
تصحيح الاعتقاد ( مصنفات الشيخ المفيد ، ج 5 ) ص 133 - 134 .
- : قوم زعموا أنّ الله تعالى خلق محمّداً ، ثمّ فوّض إليه خلق العالم وتدبيره ، فهو الذي خلق العالم دون الله تعالى ، ثمّ فوّض محمد تدبير العالم إلى علي بن أبي طالب ، فهو المدبّر الثاني .
الفَرق بين الفِرق ، ص 251 .
- : للتفويض معان كثيرة فيها الصحيح و الفاسد :
1 . إنّ الله تعالى خلق محمداً ( صلى الله عليه وآله ) وفوّض إليه أمر العالم ، فهو الخلاّق للدنيا وما فيها .
2 . تفويض الخلق والرزق إليهم ( عليهم السلام ) ، و لعلّه يرجع إلى الأوّل .
3 . تفويض تقسيم الأرزاق ، ولعلّه ممّا يطلق عليه .
4 . تفويض الأحكام والأفعال .
5 . تفويض الإرادة ، بأن يريد شيئاً لحسنه ، ولا يريد شيئاً لقبحه .
6 . تفويض القول بما هو أصلح له و للخلق ، وإن كان الحكم الأصلي خلافه .
7 . تفويض أمر الخلق ، بمعنى أنّه واجب عليهم طاعته في كلِّ ما يأمر وينهى ، سواء علموا وجه الصحّة أو لا .
وبعد الإحاطة بما ذكر هنا ، يظهر أنّ القدح بمجرّد رميهم إلى التفويض لعلّه لا يخلو من إشكال .
فوائد الوحيد ، ص 39 - 40 .
المقبول :
هو الحديث الذي تلقّوه بالقبول ، وساروا على العمل بمضمونه من غير التفات إلى صحّة الطريق وعدمها ، صحيحاً كان أو حسناً ، أو موثَّقاً أو قويّاً أو ضعيفاً .
الرعاية في علم الدراية ، ص 130 ؛ وصول الأخيار ، ص 99 ؛ الوجيزة ، ص 5 الرواشح السماوية ، ص 164 ( الراشحة السابعة و الثلاثون ) ؛ جامع المقال ، ص 3 و 5 ؛ قوانين الأُصول ، ص 487 ؛ لب اللباب ( ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني ) ، ص 452 ؛ توضيح المقال ، ص 57 ؛ نهاية الدراية ،

169

نام کتاب : معجم مصطلحات الرجال والدراية نویسنده : محمد رضا جديدي نژاد    جلد : 1  صفحه : 169
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست