نام کتاب : معجم مصطلحات الرجال والدراية نویسنده : محمد رضا جديدي نژاد جلد : 1 صفحه : 166
أي : مستغلق شديد . الرعاية في علم الدراية ، ص 137 . - : ذلك لا يطابق اللغة ولا يساعد عليه كلام أئمّة العربيّة ؛ فإنّ الإعضال المتعدّي هو بمعنى الإعياء ، فأمّا الذي معناه الاستغلاق والاستبهام والشدّة فهو لازم ، يقال : أعضل بي الأمر ، إذا ضاقت عليك فيه الحيل . الرواشح السماوية ، ص 172 ( الراشحة السابعة والثلاثون ) . - : هو ما سقط من إسناده اثنان أو أكثر من الوسط أو الأوّل أو الآخر . الرعاية في علم الدراية ، ص 137 ؛ وصول الأخيار ، ص 108 ؛ مقباس الهداية ، ج 1 ، ص 335 . - : هو ما سقط من سنده أكثر من واحد و اثنان فصاعداً ، قيل : ويغلب استعماله فيما يكون ذلك السقوط في وسط السند حتّى إذا كان في أحد الطرفين كان قسماً ما من أقسام المرسل لا مقطوعاً ولا معضلا ، ولم يثبت عندي ذلك . الرواشح السماوية ، ص 172 ؛ ( الراشحة السابعة والثلاثون ) . - : وإن سقط من وسط سلسلة السند أكثر من واحد فمعضل . الوجيزة ، ص 4 ؛ جامع المقال ، ص 4 ؛ لب اللباب ( ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني ) ، ص 451 . - : إن كان الساقط من إسناد الحديث اثنان أو أكثر فمعضل ، والشيخ البهائي خصّ موضع السقوط بالوسط وعمّمه والده ، و لم يقيّد الشيخ البهائي سقوط الاثنين بالتوالي مع أنّه لابدّ منه . نهاية الدراية ، ص 200 - 201 . المعلَّق : مأخوذ من تعليق الجدار ، أو الطلاق ؛ لاشتراكهما في قطع الاتّصال . وهو ما حُذف من مبدأ إسناده واحد فأكثر . الرعاية في علم الدراية ، ص 101 ؛ وصول الأخيار ، ص 105 ؛ الرواشح السماويّة ، ص 128 ( الراشحة السابعة والثلاثون ) ؛ جامع المقال ، ص 4 ؛ لب اللباب ( ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني ) ، ص 451 ؛ توضيح المقال ، ص 273 ؛ مقباس الهداية ، ج 1 ، ص 215 . - : لا يخرج المعلّق عن الصحيح إذا عُرف المحذوف من جهة ثقة ، خصوصاً إذا كان العلم من جهة الراوي ، وهو حينئذ في قوّة المذكور ، وإلاّ يعلم المحذوف من جهة ثقة خرج المعلّق عن الصحيح إلى الإرسال وما في حكمه . الرعاية في علم الدراية ، ص 101 - 102 ؛ الرواشح السماوية ، ص 129 ؛ ( الراشحة السابعة والثلاثون ) ؛ جامع المقال ، ص 4 ؛ قوانين الأُصول ، ص 486 ؛ مقباس الهداية ، ج 1 ، ص 216 - 217 .
166
نام کتاب : معجم مصطلحات الرجال والدراية نویسنده : محمد رضا جديدي نژاد جلد : 1 صفحه : 166