responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم مصطلحات الرجال والدراية نویسنده : محمد رضا جديدي نژاد    جلد : 1  صفحه : 164


مضطرب المذهب :
الاضطراب في المذهب بمعنى التلوّن في المذهب ، يستقيم تارة ، ويعوّج أُخرى .
مُضطَلِع بالرواية : أي قوىّ وعال لها .
فوائد الوحيد ، ص 36 ؛ مقباس الهداية ، ج 2 ، ص 238 .
- : يفيد المدح .
فوائد الوحيد ، ص 36 ؛ عدة الرجال ، ج 1 ، ص 122 .
- : يفيد المدح ، ولكن في إفادته المدح المعتدّ به تأمّل .
مقباس الهداية ، ج 2 ، ص 238 .
- : من ألفاظ المدح في المرتبة الثانية :
نهاية الدراية ، ص 399 .
المُضْمَر :
هو ما يقول فيه الصحابي أو أحد أصحاب الأئمّة ( عليهم السلام ) : " سألته عن كذا ، فقال كذا " ، أو " أمرني بكذا " أو ما أشبه ذلك ، ولم يسمّ المعصوم ولا ذكر ما يدلّ على أنّه هو المراد .
وصول الأخيار ، ص 101 ؛ الرواشح السماوية ، ص 164 ( الراشحة السابعة و الثلاثون ) ؛ الوجيزة ، ص 4 ؛ جامع المقال ، ص 4 ؛ لب اللباب ، ( ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني ) ، ص 454 ؛ نهاية الدراية ، ص 206 .
- : هو ما يطوى فيه ذكر المعصوم ( عليه السلام ) عند انتهاء السند إليه ، كأن يقول صاحبه أو غيره : " سألته " أو " دخلت عليه فقال لي " أو " عنه " ، وبالجملة يعبّر عنه ( عليه السلام ) في المقام المزبور بالضمير الغايب .
توضيح المقال ، ص 275 ؛ مقباس الهداية ، ج 1 ، ص 332 - 333 .
المثال لذلك : محمد بن الحسن بإسناده عن الحسين بن سعيد ، عن الحسن ، عن زرعة ، عن سماعة قال : سألته عن القنوت في أيّ صلاة هو ؟ فقال : " كلّ شيء يجهر فيه بالقراءة فيه قنوت " الحديث .
وسائل الشيعة ، ج 4 ، ص 898 .
المطروح :
هو ما كان مخالفاً للدليل القطعي ، ولم يقبل التأويل .
لب اللباب ( ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني ) ، ص 454 ؛ مقباس الهداية ، ج 1 ، ص 314 - 315 .
المعتبر :
هو الحديث الذي عمل الجميع أو الأكثر به ، أو أُقيم الدليل على اعتباره لصحّة اجتهاديّة أو وثاقة أو حسن .
توضيح المقال ، ص 272 .
- : هو ما عمل الكلّ بمضمونه ، أو الجلّ من

164

نام کتاب : معجم مصطلحات الرجال والدراية نویسنده : محمد رضا جديدي نژاد    جلد : 1  صفحه : 164
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست