responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم مصطلحات الرجال والدراية نویسنده : محمد رضا جديدي نژاد    جلد : 1  صفحه : 15


بما جاء من غير المعصوم ( عليه السلام ) .
جامع المقال ، ص 1 .
أجازني رواية كذا :
من صيغ أداء الحديث لمن تحمّله بطريق الإجازة .
الوجيزة ، ص 6 ؛ لب اللباب ( ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني ، ص 463 ) ؛ نهاية الدراية ، ص 456 .
الإجازة : قسم من أنحاء تحمّل الحديث ، وهي في الأصل مصدر أجاز وأصلها : اجوازة ، و هي مأخوذة من جواز الماء الذي يستقاه المال من الماشية والحرث .
وقيل : الإجازة إذنٌ وتوسيغ ، وهو المعروف .
الرعاية في علم الدراية ، ص 258 - 259 .
- : هي في العرف إخبار مجمل بشيء معلوم ، مأمون عليه من الغلط والتصحيف .
جامع المقال ، 39 ؛ قوانين الاُصول ، ص 489 .
- : هي الكلام الصادر عن المجيز المشتمل على إنشائه الإذن في رواية الحديث عنه بعد إخباره إجمالا بمرويّاته ، ويطلق شايعاً على كتابة هذا الإذن المشتملة على ذكر الكتب والمصنّفات التي صدر الإذن في روايتها عن المجيز إجمالا أو تفصيلا ، وعلى ذكر المشايخ الذين صدر للمجيز الإذن في الرواية عنهم ، وكذلك ذكر مشايخ كلِّ واحد من هؤلاء المشايخ طبقة بعد طبقة إلى أن تنتهي الأسانيد إلى المعصومين ( عليهم السلام ) .
الذريعة ، ج 1 ، ص 131 .
- : تجوز مشافهةً وكتابةً ، ولغير المميّز .
الوجيزة ، ص 6 ؛ لب اللباب ، ( ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني ) ، ص 463 ؛ نهاية الدراية ، ص 454 .
أُنظر " وجوه الإجازة " أيضاً .
الأجزاء : مفرده الجزء .
ما دوّن فيه حديث شخص واحد .
نهاية الدراية ، ص 175 .
- : كلُّ مصنَّف جَمعَ الأحاديث المرويّة عن شيخ واحد فقط ، أو دار حول مادّة واحدة من أحاديث جماعة ، أي : تجمعها وحدة الموضوع ، سمّي جزءاً .
الإجماع من قبل الأقدمين على وثاقة شخص :
من الأمارات التي تثبت بها الوثاقة أو الحسن ، بل إنّ دعوى الإجماع على الوثاقة يعتمد عليها حتّى إذا كانت الدعوى من المتأخّرين .
معجم رجال الحديث ، ج 1 ، ص 46 .
أحدهما :
الإمام الباقر أو الإمام الصادق ( عليهما السلام ) .

15

نام کتاب : معجم مصطلحات الرجال والدراية نویسنده : محمد رضا جديدي نژاد    جلد : 1  صفحه : 15
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست