responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم مصطلحات الرجال والدراية نویسنده : محمد رضا جديدي نژاد    جلد : 1  صفحه : 143


في الحديث .
مقباس الهداية ، ج 1 ، ص 315 .
متروك الحديث :
من ألفاظ الجرح .
الرعاية في علم الدراية ، ص 209 ؛ وصول الأخيار ، ص 193 .
- : من ألفاظ الجرح والذمّ .
الرواشح السماوية ، ص 60 ( الراشحة الثانية عشر ) .
- : لا شبهة في إفادته الذمّ في حديث الراوي ، وفي دلالته على القدح في العدالة خلاف .
مقباس الهداية ، ج 2 ، ص 299 - 300 .
المتَشَابه ( سنداً ) :
هو أن اتّفقت الأسماء خطّاً ونطقاً واختلف الآباء نطقاً مع ائتلافها خطّاً ، أو بالعكس ، كأن تختلف الأسماء نطقاً و تأتلف خطّاً وتأتلف الآباء خطّاً ونطقاً .
الرعاية في علم الدراية ، ص 384 ؛ الوجيزة ، ص 5 ؛ لب الباب ( ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني ) ، ص 456 نهاية الدراية ، ص 330 ؛ مقباس الهداية ، ج 1 ، ص 284 و ج 3 ، ص 318 .
مثالين للقسمين المذكورين في التعريف :
الأوّل : محمد بن عَقيل - بفتح العين - و محمد بن عُقيل - بضمّها - الأوّل نيسابوري والثاني فريابي .
الثاني : شُرَيح بن النعمان وسُريج بن النعمان ، الأوّل بالشين المعجمة والحاء المهملة ، وهو تابعي ، يروي عن علي ( عليه السلام ) ، والثاني بالسين المهملة والجيم ، وهو عامّي أحد رواتهم .
الرعاية في علم الدراية ، ص 385 .
المتشابه ( متناً ) :
هو ما لا يعلم المراد به إلاّ بقرينة ودلالة و لو بسبب احتمال الوجهين .
لب الباب ، ( ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني ) ، ص 454 .
- : هو ما كان للفظه معنى غير راجح .
مقباس الهداية ، ج 1 ، ص 284 .
المتَّصل :
ويسمّى أيضاً الموصول ، وهو ما اتّصل إسناده إلى المعصوم ( عليه السلام ) أو غيره ، وكان كلّ واحد من رواته قد سمعه ممّن فوقه أو ما هو في معنى السماع ، كالإجازة و المناولة .
وقد يخصّ بما اتّصل إسناده إلى المعصوم ( عليه السلام ) أو الصحابي دون غيرهم .
هذا مع الإطلاق ، أمّا مع التقييد فجائز مطلقاً وواقع ، كقولهم : هذا متّصل الإسناد بفلان .
الرعاية في علم الدراية ، ص 97 .

143

نام کتاب : معجم مصطلحات الرجال والدراية نویسنده : محمد رضا جديدي نژاد    جلد : 1  صفحه : 143
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست