responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إكليل المنهج في تحقيق المطلب نویسنده : محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني الكرباسي    جلد : 1  صفحه : 206


ويأتي في ترجمة خلف بن حمّاد في الإكليل ما يدلّ على الاتّحاد .
وفي ترجمة عيص - بكسر العين - في " كش " : حدّثني خلف بن حمّاد ، عن أبي سعيد الآدمي ، عن موسى بن سلام ( 1 ) ، وفي ترجمة الحسين بن قياما : أبو صالح خلف بن حمّاد قال : حدّثني أبو سعيد سهل بن زياد الآدمي ( 2 ) ، وفي ترجمة عبد الجبّار بن المبارك : أبو صالح خلف بن حامد قال : حدّثني أبو سعيد الآدمي ( 3 ) .
فخلف هذا هو الذي يروي عنه الكشّي ، وخلف بن حمّاد وخلف بن حامد واحد لوجود ابن حامد في ترجمة عبد الجبّار " جع " .
قوله : ( وفي " كش " : الحسين بن بشار حدّثني ) .
لو كان كونه واقفيّاً ثابتاً بغير هذه الرواية لم يكن عدا الرواية المشتملة عليه صحيحة ، لاحتمال كون الرواية قبل الرجوع على تقدير ثبوت الرجوع ، لكن ضعف الرواية مانع عن قبول ما تشتمل عليه من كونه واقفيّاً في وقت ورجوعه في وقت " م ح د " .
ليس في هذه الفائدة كثير فائدة ، والضعف فقد أشار المصنّف إليه في آخر كلامه .
قال في نقد الرجال :
وقال العلاّمة في " صه " : أنا أعتمد على ما يرويه لشهادة الشيخين . . . ( 4 ) ، وفيه أنّ ما ذكره الكشّي يدلّ على أن لا يعتمد على روايته ، إذ لا يعلم أنّ روايته في حال الوقف أو بعده ( 5 ) ، انتهى " جع " .
[ 305 ] الحسين بن ثَوْر قوله : ( سعيد بن حمران ) .
وفي النجاشي عند ترجمة هارون بن الجهم : سعد بن جهمان مولى أُمّ هاني بنت أبي طالب ( 6 ) ، ولعلّه الصواب " كذا أُفيد " .
قوله : ( ذكره أبو العبّاس في الرجال وغيره ) .


1 . اختيار معرفة الرجال ، ص 361 و 362 ، الرقم 669 . 2 . اختيار معرفة الرجال ، ص 553 و 554 ، الرقم 1045 . 3 . اختيار معرفة الرجال ، ص 568 ، الرقم 1076 ، وفيه : أبو صالح خالد بن حامد . 4 . خلاصة الأقوال ، ص 49 ، الرقم 6 . 5 . نقد الرجال ، ج 2 ، ص 81 و 82 ، الرقم 25 . 6 . رجال النجاشي ، ص 438 ، الرقم 1178 .

206

نام کتاب : إكليل المنهج في تحقيق المطلب نویسنده : محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني الكرباسي    جلد : 1  صفحه : 206
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست