responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إكليل المنهج في تحقيق المطلب نویسنده : محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني الكرباسي    جلد : 1  صفحه : 170


العلاء في " جش " ( 1 ) ، وكتابه يختلط بكتاب أبيه لأنّه يروي كتاب أبيه عنه ، فربما نسب إلى أبيه وربما نسب إليه .
وفي بعض الرجال بعد ما ذكر كذلك : وله كتاب آخر على الانفراد . وقريب منه ما في " ست " :
شريف بن سابق التفليسي ، له كتاب أخبرنا به جماعة عن أبي المفضّل ، عن ابن بطّة ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن أبيه ، عن شريف بن سابق ، ورواه أحمد عن شريف بلا واسطة ( 2 ) . وفي " لم " : شريف بن سابق التفليسي ، روى عنه البرقي أحمد ( 3 ) " جع " .
[ 227 ] جُنْدَب - بالجيم - [ بن جُنادة الغفاري ] قوله : ( أحد الأركان الأربعة ) .
قال أحدهما ( عليهما السلام ) : " ليس يخلو الأرض من أربعة من المؤمنين وقد يكونوا أكثر ولا يكون أقلّ من ذلك إنّ الفسطاط لا يقوم إلاّ بأربعة أطناب والعمود في وسطه " ، " كذا أُفيد " .
وكتب المصنّف في الحاشية بخط الشهيد الثاني رحمه الله : الأركان الأربعة هم سلمان والمقداد وأبو ذر وحذيفة رضي الله عنهم ، انتهى .
أقول : إن أراد أنّهم الأركان الأربعة في زمانهم فغير بعيد ، وإن أراد الاختصاص بهم فلا ، للرواية المتقدّمة ولإطلاق أنّه من الأركان في كثير من الرجال ، وفي ترجمة الحسن بن محبوب : يعدّ في الأركان الأربعة في عصره ( 4 ) " جع " .
قوله : ( ونورد تلك الأحاديث [ هناك ] ) .
العجب لم يورد الأحاديث هناك " م د ح " .
[ 228 ] جُنْدَب ( 5 ) بن عبد الله الأزْدِي " ي " .
في الكافي في باب ما كان يوصي أمير المؤمنين ( عليه السلام ) عند القتال : وفي حديث عبد الرحمن بن جندب ، عن أبيه : أنّ أمير المؤمنين ( عليه السلام ) كان يأمر في كلّ موطن لقينا فيه عدوّنا فيقول : لا تقاتلوا القوم . . . ( 6 ) .


1 . رجال النجاشي ، ص 126 ، الرقم 327 . 2 . الفهرست للطوسي ، ص 237 ، الرقم 354 . 3 . رجال الطوسي ، ص 428 ، الرقم 3 . 4 . خلاصة الأقوال ، ص 37 ، الرقم 1 . 5 . وفي بعض المصادر : جُنْدُب . 6 . الكافي ، ج 5 ، ص 38 ، ح 3 .

170

نام کتاب : إكليل المنهج في تحقيق المطلب نویسنده : محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني الكرباسي    جلد : 1  صفحه : 170
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست