responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إكليل المنهج في تحقيق المطلب نویسنده : محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني الكرباسي    جلد : 1  صفحه : 116


علي بن أبي طالب ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ( 1 ) " جع " .
[ 103 ] أحمد بن علي القمّي قوله : ( المعروف بشقران ) .
في ترجمة جابر بن عبد الله بن عمرو يروي عنه الكشّي حيث قال : أحمد بن علي القمّي شقران السلولي قال : حدّثني إدريس ، عن الحسين بن سعيد ( 2 ) " جع " .
إدريس هذا إدريس بن . . . القمّي " جع " .
[ 104 ] أحمد بن علي بن مهدي [ بن صدقة . . . الرَقِّي الأنصاري ] في العيون : أبو علي أحمد بن علي بن مهدي الرقّي قال : حدّثنا [ أبي قال ] علي بن موسى الرضا ( عليه السلام ) ( 3 ) . ولا يبعد قد وعدّ ( 4 ) كما في أحمد بن عمر بن أبي شعبة " جع " .
[ 105 ] أحمد بن عمر الحَلاّل قوله : ( فعندي توقف [ في قبول روايته ] ) .
بعد وصف الرجل بأنّه ثقة كيف يتوقّف في رواياته من جهة كون أصله رديّاً ، ووصف كتاب الرجل بالجودة والرداءة لا يكون قدحاً فيه وفي رواياته ، وفي العنوانات في بعضها : له كتاب حسن مستوفى ، وفي بعضها : له كتب حسنة ، وفي بعضها : جيّد التصنيف حسنة ، وفي مقابل ذلك : له كتب وفيه الأسانيد من دون المتون ، والمتون من دون الأسانيد ، وفي ترجمة الكشّي : له كتاب الرجال كثير العلم إلاّ أنّ فيه أغلاطاً كثيرة .
وعلى تقدير صحّة التوقّف ، فالتوقّف في روايته عن خصوص هذا الأصل فيما فيه بخصوصه نوع اختلال كاضطراب في السند أو اختلال في المتن ، والظاهر أنّ رداءة الكتاب - بعد كون المصنّف ثقة - ليست إلاّ من جهة نظمه وترتيبه والتوفيق في الأخبار المتعارضة فيه ، فإنّ الأصل يكون من هذا القبيل كما مضى في الإكليل في عنوان آدم بن الحسين .
ولعمري من لمح طريق المحامل في كتاب التهذيب للشيخ ( رحمه الله ) يحكم برداءته ، وحاشاه فإنّه كتاب لم ير مثله " جع " .


1 . الكافي ، ج 1 ، ص 446 ، ح 21 . 2 . اختيار معرفة الرجال ، ص 43 ، الرقم 92 . 3 . عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) ، ج 2 ، ص 236 ، ح 21 . 4 . كذا في الأصل .

116

نام کتاب : إكليل المنهج في تحقيق المطلب نویسنده : محمد جعفر بن محمد طاهر الخراساني الكرباسي    جلد : 1  صفحه : 116
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست