responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي    جلد : 1  صفحه : 265


أنساباذ : بفتح أوله وثانيه : قرية من رستاق الأعلم من أعمال همذان ، بينها وبين زنجان ، وهي قرب دركزين ، ويقال : إن الوزير الدركزيني من أهلها ، ونذكره في دركزين ، إن شاء الله تعالى .
انسان : بلفظ الانسان ضد البهيمة ، قال أبو زياد :
من بلاد جعفر بن كلاب ، وقال : في موضع للضباب في جبال طخفة بالحمى ، حمى ضرية ، انسان : وهو ماء بالحمى إلى جنب جبل يسمى الريان ، وإنسان الذي يقول فيه الراجز :
خلية أبوابها كالطيقان ، أحمى بها الملك جنوب الريان ، فكبشات فجنوب انسان أنسب : آخره باء بوزن أحمر : من حصون بني زبيد باليمن .
الأنسر : بضم السين ، بلفظ جمع النسر من الطير :
ماء لطئ دون الرمل قرب الجبلين ، وعن نصر :
الأنسر رضمات صغار في وضح حمى ضرية وهو في الاشعار بالنسار ، وقال ابن السكيت : الأنسر براق بيض بين مزعا والجثجاثة من الحمى ، وليس بين القولين خلاف ، والرضمات جمع رضمة وهي صخور يرضم بعضها على بعض .
أنشاج : آخره جيم : كأنه من نواحي المدينة ، في شعر أبي وجزة السعدي :
يا دار أسماء قد أقوت بأنشاج ، كالوشم أو كإمام الكاتب الهاجي أنشاق : بالشين المعجمة ، محلة أنشاق : من قرى مصر بالدقهلية ، وبمصر أيضا في كورة البهنسا :
أبشاق ، بالباء الموحدة .
أنشام : بفتح أوله : واد في بلاد مراد ، قال فروة ابن مسيك المرادي :
إنا ركبنا ، على أبيات إخوتنا ، بكل جيش شديد الرز رزام حتى أذقنا ، على ما كان من وجع ، أعلى وأنعم شرا يوم أنشام وقال أبو النواح المرادي يرد على فروة بن مسيك المرادي :
نحن صبحنا غطيفا في ديارهم بالمشرفي ، صبوحا ، يوم أنشام ولت غطيف ، وفي أكنافها شعل ، زايلن بين رقاب القوم والهام أنشميثن : بالفتح ثم السكون ، وفتح الشين المعجمة ، والميم ، وياء ساكنة ، وثاء مثلثة مفتوحة ، ونون :
من قرى نسف بما وراء النهر ، ينسب إليها أبو الحسن حميد بن نعيم الفقيه الأنشميثني ، سمع الحديث وكان رجلا صالحا .
أنصاب : ماء لبني يربوع بن حنظلة .
أنصنا : بالفتح ثم السكون ، وكسر الصاد المهملة ، والنون مقصور : مدينة أزلية من نواحي الصعيد على شرقي النيل ، قال ابن الفقيه : وفي مصر في بعض رساتيقها وهو الذي يقال له أنصنا : قرية كلهم مسوخ منهم رجل يجامع امرأته حجر وامرأة تعجن و ؟
ذلك ، وفيها برابي وآثار كثيرة نذكرها في البرابي قال المنجمون : مدينة أنصنا طولها إحدى وستون درجة في الاقليم الثالث ، وطالعها تسع عشرة درجة من الجدي تحت ثلاث درجات من السرطان ، يقابلها مثلها من الجدي ، بيت حياتها ثلاث درج من الحمل ،

265

نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي    جلد : 1  صفحه : 265
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست