نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي جلد : 1 صفحه : 75
< شعر > [ ولا مثل أيام له وبلائه [1] كيوم له بالفزع إن كنت [2] خابرا ] [3] . [ فهل يشكرن أبو سلامة [4] نعمتي وظنّى به أن سوف يوجد شاكرا . تشكّ عوالي السمهرىّ لبانه ويرمون فيه بالسهام المفاقرا [5][6] ] . < / شعر > ومنها الصّيود . لبنى سليم . وكانت منسوبة مشهورة . ولها يقول عبّاس بن مرداس ، ونسب إليها فرسه [ يفتخر بما صار إليه من نسلها ] [7] : < شعر > جميع البزّ [8] تحملني وآة [9] كشاة الرّمل تجمح بالوليد : أبوها للضّبيب أو افتلتها ذوات السّنّ من آل الصّيود [10] . < / شعر >
[1] هذا الشطر عن الغندجانىّ أما ابن الأعرابىّ : فقد أورده في الشنقيطية : < شعر > ولا مثل في أيامه وبلائه < / شعر > وفى العاطفية : < شعر > ولا في مثل أيامه وبلائه < / شعر > . [2] في ابن الأعرابىّ : < شعر > كيوم له بالجرّ لو كنت خابرا < / شعر > . [3] هذه الزيادة عن ابن الأعرابىّ والغندجانىّ . [4] أبو سلامة : رجل من سليم ( عن ابن الأعرابىّ ) . [5] يعنى فقارعنقه ( تفسير لابن الاعرابىّ ) . [6] هذا البيت والذي قبله عن ابن الأعرابىّ ، دون سواه . [7] الزيادة عن الغندجانىّ . [8] ك ، ط : البرّ ( بالراء المهملة ) . [9] الوآة الفرس النجيبة . ( عن التاج ) . [10] اقتصر الغندجانىّ على البيت الثاني وأورده هكذا : < شعر > أبوها للضّبيب أو افتلاها جواد المخّ من آل الصيود . < / شعر > وأما صاحب التاج فقد اكتفى بقوله : فرس مشهور نجيب .
75
نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي جلد : 1 صفحه : 75