responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي    جلد : 1  صفحه : 57


[ وقال زويهر بن عبد الحارث :
< شعر > فقلت [1] لسعد : لا أبا لأبيكم !
ألم تعلموا أنى ابن فارس مبدوع [2] ؟ ] < / شعر > ومنها الجون [ من خيل بنى حنظلة ] [3] . فرس متمّم [4] بن نويرة اليربوعىّ . وله يقول مالك أخوه [ يوم الكلاب ] [5] :
< شعر > [ قرّب رباط الجون منى فإنه دنا الخبل [6] واحتلّ الجميع الزعانف !
وشبّ شبوب الحرب من كلّ جانب فكلّ أخي ثغر مشيح مشارف ] [7] .
ولولا دوائى الجون ، قاظ [8] متمم [9] بأرض الخزامى وهو للذل عارف .
< / شعر >



[1] كذا في التاج . وأما الغندجانىّ فأوردها : قلت .
[2] هذه الزيادة عن الغندجانىّ ، وعن التاج في مادة ( ب د ع ) ، وقال إن هذا يؤيد ما في التكملة [ للصاغاني ، أي إن صاحب الفرس هو عبد الحارث لا الحارث ] .
[3] الزيادة عن ابن الأعرابىّ . وأورده المخصص في خيل ضبة .
[4] في الغندجانىّ وفى المخصص أن صاحب هذا الفرس هو مالك بن نويرة نفسه ، وروى الغندجانىّ له البيتين الأوّلين فقط . وكذلك في ابن الاعرابىّ ، واقتصر على إيراد البيت الأوّل وحده .
[5] هذه الزيادة عن ابن الاعرابىّ .
[6] في الغندجانىّ : الحلّ . [ وقد اعتمدت رواية ابن الاعرابى ] .
[7] هذا البيتان عن الغندجانىّ ، وهو لم يورد البيت الذي يليهما . ولم يوردهما صاحب التاج . وقد اكتفى ابن الأعرابىّ بالبيت الأوّل .
[8] أي أقام . وفى الأصول ، ما عدا ن : فاظ . [ بالفاء ، ولا تخريج له في هذا المقام ] . وقد وضع ن تحت هذه الكلمة ما نصه : من القيظ . [ تأكيدا للرواية بالقاف ] .
[9] في التاج عن ابن الكلبىّ : ولولا ذوات الجون ظل متمم . [ ورواية المتن أصح . ففي الصحاح ما يفيد أن الدواء تضمير الخيل بشرب اللبن ، وحنذها ( أي ركوبها والعدو بها شوطا ) . فعلى هذا تكون رواية التاج من مسخ الناسخ أو تحريف الطابع ، وذلك من الادواء التي ليس لها دواء ] . وهذا البيت يؤكد رواية ابن الأعرابىّ والغندجانىّ من أن الفرس هو لمالك ، خلافا لما ورد في المتن من أنه لأخيه متمم .

57

نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي    جلد : 1  صفحه : 57
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست