responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي    جلد : 1  صفحه : 24


وفيه يقول جرير بن الخطفى :
< شعر > إن الجياد يبتن حول قبابنا من آل « أعوج » أو « لذي العقّال [1] » < / شعر > .
ومنها جلوى [2] [ الكبرى وهى أم داحس ] [3] [ من خيل بنى حنظلة ] [4] . وكانت لبنى ثعلبة ابن يربوع [ لقرواش بن عوف بن عاصم بن عبيد بن ثعلبة بن يربوع ] [5] ] .
[ ومنها داحس ] [6] [ من خيل غطفان بن سعد ] [7] . وهو ابن ذي العقّال ، وأمّه جلوى الكبرى . وله حديث طويل في حرب غطفان .
[ قال أبو عبيدة : كان لبنى ثعلبة بن يربوع ، فأغار عليهم قيس بن زهير [ بن جذيمة ] [8] فأخذه ، فقال بشير بن أبىّ العبسىّ :



[1] انظر شرحا وافيا على هذا البيت في « النقائض » ( ص 303 ) .
[2] في الغندجانىّ ما نصه : « قال ابن الكلبىّ : ولم أسمع في جلوى شعرا » . [ وهذا القول لم يصلنا في الأصول التي بأيدينا . فلعل الغندجانىّ نقله عن نسخة أخرى من كتاب الخيل أو عن كتاب آخر من مصنفات ابن الكلبىّ . وهذه هي المرة الوحيدة التي تنازل فيها الغندجاني للإشارة في كتابه إلى ابن الكلبىّ ، نعم انه أشار إليه مرة أخرى ولكن بطريق الإبهام بقوله « بعض العلماء » كما تراه في س 2061 ] .
[3] الزيادة عن « المخصص » .
[4] الزيادة عن ابن الأعرابىّ . وأوردها « المخصص » في خيل ضبّة .
[5] الزيادة عن ابن الأعرابىّ .
[6] سقطت من جميع الأصول كلمتان وهما « ومنها داحس » فجاء الكلام على داحس متصلا بالذي قبله على جلوى ، فحدث اضطراب في السياق من حيث المبنى والمعنى ، واختل النظام باختلاط الكلام على داحس وعلى أمه كأنهما فرس واحد . ولم يتفطن لذلك السقط سوى المرحوم الامام الشنقبطى ، فاستدركه بالقلم على هامش نسخته . وعليه اعتمدت .
[7] الزيادة عن ابن الأعرابىّ . وأوردها « المخصص » في خيل ضبّة .
[8] الزيادة عن « المخصص » .

24

نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي    جلد : 1  صفحه : 24
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست