نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي جلد : 1 صفحه : 25
< شعر > إنّ الرّباط النّكد من آل « داحس » أبين فما يفلحن يوم رهان . جلبن بإذن اللَّه مقتل مالك وطرّحن قيسا من وراء عمان ] [1] . < / شعر > [ وأشار إليها جرير بقوله : < شعر > ولاقيت منّى مثل غاية « داحس » وموقفه ، فاستأخرن أو تقدّما ! < / شعر > يقول : لقيت منى نكدّا وشؤما كما لقى عبس وذبيان ( ابنا بغيض ) وفزارة بن ذبيان من « داحس » ] [2] . ومنها الحنفاء [3] [ من خيل غطفان بن سعد ] [4] . أخت داحس لأبيه ، من ولد ذي العقّال . [ لحذيفة بن بدر الفزارىّ ] [5] . ومنها الغبراء [6] [ من خيل غطفان بن سعد ] [7] . كانت لقيس بن زهير [ بن جذيمة ] [8] . وهى خالة داحس ، وأخته لأبيه [9] . [ قال مزرّد لبنى أنمار ، وحالفهم : < شعر > بكفّى ألقيت العصا واشتريتهم بحىّ حلال يحبسون المخابسا [10] < / شعر >
[1] الزيادة عن الغندجانىّ وعن ابن الأعرابىّ . [2] هذه الزيادة عن « النقائض » ( ص 82 ) . [3] ذكرها في « النقائض » ( ص 86 ) أثناء تفصيله الوافي على حديث « داحس » . [4] الزيادة عن ابن الأعرابىّ ، وأوردها « المخصص » في خيل ضبّة . [5] الزيادة عن ابن الأعرابىّ وعن الغندجانىّ ، ولم يورد انسبة الفرس . [6] ذكرها في « النقائض » ( ص 86 ) أثناء تفصيله الوافي على حديث « داحس » . [7] الزيادة عن ابن الأعرابىّ ، وأوردها « المخصص » في خيل ضبّة . [8] الزيادة عن « المخصص » . [9] قال أبو عبيدة : ويزعم بعض الناس أنها لقيس بن زهير ، وهى لحمل بن بدر . وعلى هذا أبو الندى والغندجانىّ . ( انظر كتاب الغندجانىّ ) . [10] في الأصول بالحاء المهملة . واعتمدت رواية ابن الأعرابي . لأن القوم يحبسون المخابس ( أي الغنائم ) فلا يستنقذها أحد من يدهم .
25
نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي جلد : 1 صفحه : 25