أليس القول
بأن أبا طالب عليه
السلام أسلم ولكن لم
يظهر إسلامه وتظاهر لقريش بأنه مازال على دينهم من أجل أن يقوم بحماية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ويدفع عنه الأذى، هو أصدق للعقل، واسلم
[172]
السيرة النبوية لابن كثير: ج 1، ص 461؛ البداية والنهاية لابن كثير: ج 3، ص 54.