والعرب قبل
الإسلام كانوا يتعاملون مع اللديغ بأن يعلقوا عليه الحلي والجلاجل زاعمين أنه يفيق،
وذلك؛ لأنهم أرادوا اشغاله بصلصالها حتى لا ينام فيسري السم فيه فيهلك.
وقيل لبعض
الأعراب: أتريدون أن يسهر؟
أن الحلي
لا تسهر، لكنها سنة ورثناها، وهو معتقد أفاد منه النابغة الذبياني يمثل سبب أرقه
وسهره: