7 ــ نُهْمٌ127
8 ــ عاثمٌ128
9 ــ سعير. 128
10 ــ عُميانس.. 128
الفصل الثاني
تكسير الأصنام بين التصريح والتعتيم
المبحث الأول:تكسير الأصنام قبل الهجرة النبوية في معركة التعتيم136
المسألة الأولى: ما يدل على وقوع حادثة تكسير الأصنام قبل الهجرة دون تحديد السنة. 138
المسألة الثانية: إنّ عملية تكسير الأصنام قبل الهجرة كانت على مرحلتين. 144
المرحلة الأولى: قلب الأصنام وتنكيسها144
المرحلة الثانية: تكسير صنم قريش ليلة مبيت الإمام علي عليه السلام في فراش النبي صلى الله عليه وآله وسلم وخروجه صلى الله عليه وآله وسلم مهاجراً إلى مكة147
أولاً: ما يدل على أن عملية التكسير كانت ليلة خروج النبي صلى الله عليه وآله وسلم مهاجرا وهي الليلة التي نام فيها علي عليه السلام في فراش النبي صلى الله عليه وآله وسلم151
ألف: إن هذه الليلة وردت بلفظ صريح وبسند صحيح. 153
باء: إنّ طريقة الخروج لتكسير الأصنام كانت في الروايات على صيغة واحدة تفيد معنىً واحداً ودلالة واحدة154
جيم: إنّ جميع الروايات نصت على أن الصنم الذي تم تكسيره كان من نحاس.. 157
دال: إنّ هذه الروايات قد أجمعت على طريقة واحدة في قلع الصنم من على سطح الكعبة. 159
هاء: إنّ عملية الانسحاب كانت على هيئة واحدة في الروايات.. 160
واو: أجمعت الأحاديث على تكسير صنم قريش الأكبر. 161
ثانياً: كيف تمكن النبي صلى الله عليه وآله وسلم من الجمع بين الخروج مهاجرا وتكسير الأصنام162
ثالثاً: التلازم في تحقق الأثر الإرشادي بين عمل نبي الله إبراهيم عليه السلام ورسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في تكسير الأصنام165
رابعاً: التوحيد ينطلق من دار خديجة وإليه يرجع الموحدون. 168
خامساً: الحكمة في اجتماع تكسير الأصنام والمبيت على فراش رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في ليلة واحدة169
المسألة الثالثة: أنفي تكسير الأصنام قبل الهجرة استنصاراً للوثنية أم تهميشاً لدور النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعلي عليه السلام171
المبحث الثاني:مباشرة الإمام علي عليه السلام بتكسير الأصنام في عام الفتح. 177
المسألة الأولى: تعتيم البخاري على دور الإمام علي عليه السلام في تكسير الأصنام في فتح مكة178