responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تكسير الأصنام بين تصريح النبي صلى الله عليه وآله وسلم وتعتيم البخاري نویسنده : السيد نبيل الحسني    جلد : 1  صفحه : 19
أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ)([26]).

3 ــ قال تعالى:

(وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ مَاذَا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ قَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ) ([27]).

4 ــ وقوله سبحانه وتعالى:

(لَقَدْ وُعِدْنَا نَحْنُ وَآَبَاؤُنَا هَذَا مِنْ قَبْلُ إِنْ هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ)([28]).

5 ــ قال تعالى:

(وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا) ([29]).

6 ــ وقوله عزّ وجل:

(لَقَدْ وُعِدْنَا هَذَا نَحْنُ وَآَبَاؤُنَا مِنْ قَبْلُ إِنْ هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ) ([30]).

7 ــ وقال تعالى:

(وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي وَهُمَا يَسْتَغِيثَانِ اللَّهَ وَيْلَكَ آَمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ مَا هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ) ([31]).

8 ــ وقوله سبحانه وتعالى:

(إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آَيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ) ([32]).

وهذه الآيات تكشف عن جملة من الأمور، وهي:

1 ــ هيمنة الأساطير على عقلية الإنسان العربي في الجزيرة قبل الإسلام.

2 ــ إن الذين يصفون آيات الله تعالى بالأساطير إنما هم فئة من الناس، وذلك لزرع الشك والشبهات في المجتمع المكي أو مجتمع الجزيرة العربية، والهدف من ذلك تضليل الناس وحرفهم عن الحق.


[26] سورة الأنفال، الآية: 31.

[27] سورة النحل، الآية: 24.

[28] سورة المؤمنون، الآية: 83.

[29] سورة الفرقان، الآية: 5.

[30] سورة النمل، الآية: 68.

[31] سورة الأحقاف، الآية: 17.

[32] سورة القلم، الآية: 15؛ سورة المطففين، الآية: 13.

نام کتاب : تكسير الأصنام بين تصريح النبي صلى الله عليه وآله وسلم وتعتيم البخاري نویسنده : السيد نبيل الحسني    جلد : 1  صفحه : 19
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست