الحكومة بعد موافقتها المبدئية على المعاهدة،
فقد وصفت بعض الإعلانات النقيب الكيلاني بأنه مرتدٌّ عن الشريعة الإسلامية لتأييده
المعاهدة، لأن تصديقها يعني مصادرة آراء المسلمين في العراق، وتضييع ثمرات جهادهم
المرير([1283]).
وكان الناس يتبادلون أقوال الشاعر الشعبي عبود الكرخي في ذم النقيبمنها: