المصلحة التي قدرها الله تعالى
ولا اعتراض على إرادته، ففي وصية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام لولده
محمد بن الحنفية: يا بني الرزق رزقان رزق تطلبه ورزق يطلبك فإن لم تأته أتاك([71]).
وقال الله تعالى: (ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض)([72]).
وقال تعالى:
(وألو
استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماءً غدقاً)([73]).
فالإيمان والتقوى من عوامل زيادة الأرزاق
وهذا وعد رباني لا يخلفه.
ومن المعلوم والمشروع أن الإنسان يسعى
لزيادة رزقه لأسباب وغايات مشروعة أو غيرها ومنهم مَنْ يُذنبُ فيُحبس رزقُه فيأتي هنا
أثر الاستغفار والتوبة من خلال صلاة