فلابد من التفريق بين
الإسلام بثوابته ونصوصه المقدسة وحدوده البينة وبين فهم هذه الثوابت والنصوص
وإقحامها في أنها دينية لغرض إكسابها صفة الطاعة والانقياد وأقله التأثر بها،
ولذا:
لابد من الوقوف عند مرجعيات الخطاب الديني ومناهله، وهذا ما سنتناوله في
المبحث القادم.