ويبدو أن الخالدي قد بالغ في طرحه لهذه النقاط، لأنّ كثيراً منها لا يختص بالتفسير الموضوعي بل يعم التفسير بكلا قسميه الترتيبي والموضوعي.
ولم يزد الباحثون الآخرون على هذا ولم يختلفوا مع ما ذُكر من فوائد إلّا في العبارات لذا نكتفي بما ذكرنا ونحجم عن غيره.