ثم عرض الخالدي ستة عشر مورداً في بيان أهمية التفسير الموضوعي نذكر بعضاً
منها:
أوّلاً: التفسير الموضوعي من العوامل الأساسيّة في حلّ مشكلات
المسلمين المعاصرة، وتقديم الحلول لها على أساس القرآن.
ثانياً: التفسير الموضوعي وسيلة منهجيّة لتقديم القرآن تقديماً
علمياً منهجياً لإنسان العصر، وإبراز عظمة القرآن، وحسن عرض مبادئه وموضوعاته،
واستخدام المعارف والثقافات والعلوم المعاصرة وسيلة وأداة لهذا الغرض.
ثالثاً: التفسير الموضوعي كفيل ببيان مدى حاجة الإنسان المعاصر إلى
الدين عموماً وإلى الإسلام والقرآن خصوصاً.