responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أصول وقواعد التفسير الموضوعي للقرآن نویسنده : للمازن شاكر التميمي    جلد : 1  صفحه : 432
من التناسب بينها ولو كانت شخصية وخاصة.

رابعاً: العلم: مجموعة من القضايا العامة التي لوحظ فيها محور خاص, وكُل واحدة منها قابلة للصدق والانطباق على موارد ومصاديق متعددة.

خامساً: العلم: مجموعة من القضايا العامة الحقيقيّة غير الاعتباريّة التي لها محور خاص، ويشمل هذا جميع العلوم النظريّة والعمليّة, ومن جملتها الإلهيات وما وراء الطبيعة, ولكنّه لا يشمل القضايا الشخصية والاعتباريّة.

سادساً: العلم: مجموعة القضايا الحقيقيّة التي يمكن إثباتها عن طريق التجربة الحسية.

والمحصل من قول المناطقة والفلاسفة، أنّ العلم لغة هو ما عرَّفه أهل المنطق، واصطلاحاً هو قول الفلاسفة ومحصله: إنّ العلم مجموعة من القضايا الحقيقيّة المطابقة للواقع في موضوع خاص.

الكتاب: كلمة مؤلَّفة من: «الكاف والتاء والباء أصل صحيح واحد يدل على جمع شيء إلى شيء. من ذلك الكتاب والكتابة،...»([731])، وهو: مصدر يطلق على ما يكتب فيه مبالغة من دون ملاحظة المحل, لذا فهو يطلق على ما ظهر وتجلى في الخارج لثبوته, وبهذا يشمل المادي والمعنوي أو الطبيعي الذاتي([732]),

نام کتاب : أصول وقواعد التفسير الموضوعي للقرآن نویسنده : للمازن شاكر التميمي    جلد : 1  صفحه : 432
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست