1- طبيعة القرآن الكريم القاضية بالاعتماد عليه في تفسير آياته.
2- الأمر القرآني([60]) القاضي بجعل أقوال وأفعال النَّبيّ محمّد صلى الله عليه وآله وسلم حُجّة يُرجَع إليها في تفسير كتاب الله تعالى.
3- اختلاف الأُمّة الإسلاميّة بعد النَّبيّ الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم وتفرّقها إلى فرق ومذاهب فقهيّة وكلاميّة.
4- اعتماد الآراء والعقائد الشخصيّة والأهواء النفسيّة.
5- نُمُو العلوم العقليّة والتجربيّة في القرن الثاني الهجري.
6- تنوع أدوات التفسير ومصادره.
7- الرغبة والحاجة والضرورة الزمانيّة للمفسِّر.
8- ميل المفسِّر نحو التخصّص في جهة تفسيريّة كالأدب أو الكلام أو..
9- الاختلاف في أُسلوب الكتابة.([61])
وأمّا الأسباب المعرفيّة لنشوء المناهج والأَساليب التفسيريّة، فيتطلّب معرفتها جملة أُمور هي: