نام کتاب : أصول وقواعد التفسير الموضوعي للقرآن نویسنده : للمازن شاكر التميمي جلد : 1 صفحه : 37
المبنى
مختلف تماماً عن مجال تأثير القاعدة، ولا يكاد يخلو بحث علمي منهما لضرورتهما؛
لأنّهما يقعان كبرى القياس فيه.
خامساً:
مناهج التفسير وأسباب تعددها
إن من أهم السمات في قانون ممارسة
تفسير القرآن الكريم، أن يكون وفق منهج معيّن: ...لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً
ومِنْهاجاً...([54])، حيث ذكر المفسّرون فيها
أقوالاً عديدة([55])، استندوا في بعضها إلى اللُغة
القائلة بأن المنهج هو: (الطريق الواضح المستبين المستقيم، الذي ينهجه (يسلكه)
الإنسان للوصول إلى غايته) ([56])، وفي الآخر
نام کتاب : أصول وقواعد التفسير الموضوعي للقرآن نویسنده : للمازن شاكر التميمي جلد : 1 صفحه : 37