responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أصول وقواعد التفسير الموضوعي للقرآن نویسنده : للمازن شاكر التميمي    جلد : 1  صفحه : 359
التاريخيّة التي خلَّفتها الأقوام الغابرة؛ الآثار الصامتة ظاهراً والمدويّة باطناً؛ الآثار التي يمكنها أن تصور لنا التاريخ الغابر؛ الآثار التي تعتبر مرآة أمام الإنسان يرى فيها وجه حياته في الحاضر والمستقبل.

خطوات الدراسة:

أوَّلاً: قراءة نماذج من كلا القسمين في الآيات التالية:

لَقَدْ كَانَ في قصَصِهِمْ عِبرَةٌ لأُلي الألباب/ [سورة يوسف: 111].

فَاقصُصِ القَصَصَ لَعلّهُم يَتَفَكَّرُون/ [سورة الأعراف: 176].

3. ذَلِكَ مِنْ أنباءِ القُرى نَقُصُّه عَليكَ مِنهَا قَائمٌ وَحصِيد/ [سورة هود:100].

نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيكَ أحسَنَ القَصَصِ بمَا أَوحَيْنَا إليْكَ هَذا القُرآنَ وَإنْ كُنتَ مِنْ قَبلِهِ لَمِنَ الغَافلين/ [سورة يوسف: 3].

فَأَخَذَهُ الله نَكَالَ الآخِرَةِ وَالأُولى * إنَّ في ذَلِكَ لَعِبرَةً لِمنْ يَخْشى/ [سورة النازعات: 25 و26].

أفَلَمْ يَسيروا في الأرض فَتَكُونَ لَهُم قُلوبٌ يَعقِلُونَ بهَا أو آذانٌ يَسمَعُونَ بِها/ [سورة الحج: 46].

7. افَلَم يَسيروا فِي الأرض فَيَنظُرُوا كَيفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذينَ مِن قَبلِهم دَمَّر الله عَلَيهم وَلِلكافرينَ أمثالُها/ [سورة محمّد: 10].

8ـ {قَد خَلَتْ مِنْ قَبلِكُمْ سُنَنٌ فَسيرُوا في الأرض فَانْظُروا كَيفَ كَانَ

نام کتاب : أصول وقواعد التفسير الموضوعي للقرآن نویسنده : للمازن شاكر التميمي    جلد : 1  صفحه : 359
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست