responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أصول وقواعد التفسير الموضوعي للقرآن نویسنده : للمازن شاكر التميمي    جلد : 1  صفحه : 358
الّذي تناوله ناصر مكارم الشيرازي في كتابه: «نفحات القرآن» على أنّه مصدر من مصادر المعرفة، وقد راعى فيه الأُسلوب الصحيح وأجرى البحث في الموضوع على أساسه، إذ بدأ:

أوَّلاً: بجمع الآيات المُتعلِّقة بالموضوع.

ثانياً: قام بشرح المفردات الرئيسيّة في البحث.

ثالثاً: جمع آيات البحث وفسّرها.

رابعاً: خرج بالنتيجة من التفسير.

خامساً: بحث الموضوع في الروايات الإسلاميّة ونهج البلاغة.

سادساً: وصل إلى النتيجة النهائيّة.

بيان المثال:

تمهيد:

تعرَّض القرآن الكريم للقضايا التاريخيّة بأُسلوبين:

الأوَّل: الأُسلوب المدوّن، أي: أنّ القرآن المجيد يَسردُ للمسلمين بعض الحوادث التاريخيّة للأقوام السالفة بألفاظ وعبارات شيّقة ودقيقة، ويُبيِّن الأُمور الغامضة من تاريخهم، ويشير إلى عواقب أعمالهم، وذلك لتوعية المسلمين وتعريفهم بالقضايا المختلفة؛ لكي يرى النَّاس حقائق من حياتهم في مرآة تاريخ السالفين.

الثاني: الأُسلوب التكويني، أي: كشف القرآن عن الآثار

نام کتاب : أصول وقواعد التفسير الموضوعي للقرآن نویسنده : للمازن شاكر التميمي    جلد : 1  صفحه : 358
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست