responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أصول وقواعد التفسير الموضوعي للقرآن نویسنده : للمازن شاكر التميمي    جلد : 1  صفحه : 154
المُماثلة لها.

3- ترتيب هذه المجموعات.. على حسب ما يقتضيه: (الإطلاق والتقييد) و(الخاص والعام) و(التقديم والتأخير) وغير ذلك.

4- استنباط الرؤية المتكاملة والنهائيّة من خلال ذلك([222]).

المناقشة:

بعد التدبّر فيما ذُكر أعلاه من مراحل وخطوات لإجراء التفسير الموضوعي، نسجّل الملاحظات التالية:

أوَّلاً: إنّ بعض ما ذُكر أعلاه من مقتضيات المراحل والخطوات ليس مرحلة تفسيريّة، لأنّه من الأًُمور التفصيليّة الجزئيّة، كما في النقطة: (3 و4 و5) ممَّا ذكره مصطفى مسلم.

ثانياً: إنّ ما ذكره مصطفى مسلم في النقطة الأُولى، اختزل كُل خطوات التفسير الموضوعي، لذا فإنّ ما ذكره تباعاً يُعدّ تفصيلاً له، وليس خطوة في مقابله.

ثالثاً: إنّ ما قاله مصطفى مسلم تحت الرقم سبعة، لا يختص بالتفسير الموضوعي، بل هو عام في كُل بحث موضوعي.

رابعاً: ما قاله مصطفى مسلم تحت الرقم ثمانية، قد أفرغ التفسير الموضوعي من هدفه الأساسي وجعله مشتركاً مع التفسير العام.

نام کتاب : أصول وقواعد التفسير الموضوعي للقرآن نویسنده : للمازن شاكر التميمي    جلد : 1  صفحه : 154
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست