responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث لفظية قرآنية نویسنده : عبد الرحمن العقيلي    جلد : 1  صفحه : 294
المعنى: صلى فذكر اسم ربه في صلاته بالتحميد والتمجيد)([307]).

وأنت بملاحظة التركيب المترهّل والذي لا يشبه التراكيب القرآنية ترى ابن جرير الطبري (لو صحت النسبة) لا يصحح ما قاله الله! فالصواب ما يراه هو لا ما يراه خالقه, ولا حول ولا قوة إلّا بالله.

قال النحاس في رقوله تعالى:

وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً (النساء: من الآية36).

(قال جل وعز: وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً (آية 36). أي وصّاكم بهذا، والتقدير: وأحسنوا بالوالدين إحسانا)([308]).

قلت: ولا ادري لماذا لا يكون التقدير (وترفقوا بالوالدين إحسانا) أو (وأوصيكم بالوالدين إحسانا) أو غيرها!!

قال النحاس (قال جل وعز: أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْراً فَلَنْ تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَباً (الكهف:41). أي غائرا، والتقدير: ذا غور)([309]).

قال النحاس (قال جل وعز فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً (مريم: من الآية59) (آية 60). روى سفيان عن أبي إسحاق عن أبي عبيدة،

نام کتاب : بحوث لفظية قرآنية نویسنده : عبد الرحمن العقيلي    جلد : 1  صفحه : 294
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست