قلنا للوارث: أين هي تلك الحلة؟
قال الوارث: هي هذه التي ترونني ألبسها.. إنها أعظم حلة لبستها في حياتي.
قلت: متى لبستها؟
قال: بعد أن اقتنعت اقتناعا تاما بأن محمدا هو رسول الله، وهو واسطة الهداية الأكبر بين الله وعباده، وأنه لن يدخل حضرة الله من لم يمر على حضرته.
قلت: متى كان ذلك؟
قال: سأحدثكم بحديث ذلك.