نظروا إلى بعضهم، وفي عيونهم حيرة شديدة، قال أحدهم: ما الذي ننتظر.. إن شمس محمد تشرق علينا.. فلم نرغب عنها؟
قالوا: صدقت.. هيا بنا نستنير بأشعتها، وننعم بدفئها..
ساروا فرحين.. وسرت خلفهم بحيرة جديد.. وببصيص جديد من النور اهتديت به بعد ذلك إلى شمس محمد (ص).
[71] وهي الأماكن المقدسة للزرادشتيين ومن جاورهم. [72] محمد في الأسفار العالمية: 47.
[71] وهي الأماكن المقدسة للزرادشتيين ومن جاورهم.
[72] محمد في الأسفار العالمية: 47.