وقال: ( أول ما يوضع في الميزان، الخلق الحسن)([48])
وقال: ( ليس شيء أثقل في الميزان من الخلق الحسن)([49])
وقال: ( ألا أخبركم بمن تحرم عليه النار غدا؟ على كل هين لين قريب سهل)([50])
وقال: ( خير ما أعطي الناس خلق حسن)([51])
وقال: ( أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم أخلاقا، الموطئون أكنافا، الذين يألفون ويؤلفون، لا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف)([52])
وقال: ( إن الله يحب معالي الأخلاق، ويكره سفاسفها)([53])
وقال: ( إن العبد ليبلغ بحسن خلقه أعظم درجات الآخرة وشرف المنازل، وإنه لضعيف
[47] رواه الترمذي.
[48] رواه أحمد.
[49] رواه أحمد.
[50] رواه أبو يعلى، والترمذي، والطبراني.
[51] رواه أحمد، والنسائي، وابن ماجة، والحاكم.
[52] رواه الطبراني.
[53] رواه الحاكم.