وقال: (حسن الخلق يذيب الخطايا كما تذيب الشمس الجليد)([42])
وقال: (حسن الخلق، خلق الله الأعظم)([43])
وقال: (حسن الخلق نصف الدين)([44])
وقال: ( إن الرجل ليدرك بحسن الخلق درجة القائم بالليل، والظامىء بالهواجر)([45])
وقال: ( إن الرجل المسدد ليدرك درجة الصوام القوام بآيات الله، بحسن خلقه وكرم سريرته)([46])
وقال: ( ما من شيء يوضع في الميزان أثقل من حسن الخلق، فإن صاحب الخلق ليبلغ به
[41] رواه أحمد، وأبو داود، وابن حبان في صحيحه، والحاكم.
[42] رواه الديلمي، والخرائطي، ورواه الطبراني بلفظ: (الخلق الحسن يذيب الخطايا كما يذيب الماء الجليد، والخلق السوء يفسد العمل كما يفسد الخل العسل)
[43] رواه الطبراني.
[44] رواه الديلمي.
[45] رواه الطبراني.
[46] رواه أحمد، والطبراني.