ومعظم هذه الأبحاث يأتي
من أوروبا وتحديدًا النمسا وألمانيا، والتي تأتي في مقدمة الدول الداعية لإحياء طب
الأعشاب كطب بديل.
وانطلاقا من هذا ظهرت
مستحضرات طبية متنوعة بين أقراص وكبسولات وأشربة وزيوت في العديد من الدول
الأوربية، والولايات المتحدة، بالإضافة إلى بلدان العالم العربي والإسلامي.