اسمع من (ارميا 8: 10):( قد رفضوا كلمة الرّبّ.. لذلك أعطي
نساءهم لآخرين وحقولهم لمالكين. لأنّهم من الصّغير إلى الكبير. كلّ واحد منهم مولع
بالرّبح من النَّبيِّ إلى الكاهن )
اسمع من (إشعيا 3: 16):(
قال الرّبّ: من أجل أن بنات صهيون يتشامخن ويمشين ممدوات الأعناق وغامزات بعيونهن
وخاطرات في مشيهن ويخشخشن بأرجلهن يصلِع السّيّد هامة بنات صهيون ويعرّي الرّبّ
عورتهن )
اسمع من (ناحوم 3: 4):(
من أجل زنا الزّانية الحسنة الجمال صاحبة السّحر البائعة أممًا بزناها وقبائل
بسحرها. ها أنذا عليك يقول ربّ الجنود: فأكشف أذيالك إلى فوق وجهك، وأُري الأممَ
عورتك )
اسمع من (تثنية 28:
15):( خاطب الرّبّ بني إسرائيل مهدّدًا إيّاهم: أن لم تسمع لصوت الرّب إلهك: تأتي
عليك جميع اللعنات وتدركك.. تخطب امرأة، ورجل آخر يضطجع معها )
اسمع من (هوشع 2: 2):(
حاكموا أمّكم لأنّها ليست امرأتي وأنا لست رجلها لكي تعزل زناها عن وجهها وفسقها
من بين ثدييها لئلا أجرّدها عارية ولا أرحم أولادها لأنّهم أولاد زنا.. والآن أكشف
عورتها أمام عيون مُحبّيها )
أغلق الكتاب، وقال: أهذا
هو الرب الذي يدل على كل شيء.. أهذا هو الرب الرحيم الودود.. لماذا نفخر على
المسلمين بأن ( الله محبة) بينما نحن ننجسه بهذه الهرطقات التي نملأ بها كتابنا
المقدس.