responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
   ««اول    «قبلی
   جلد :
نام کتاب : الكلمات المقدسة نویسنده : د. نور الدين أبو لحية    جلد : 1  صفحه : 604



[1] من كتبي التي تناولت بعض الجوانب المرتبطة بالقرآن الكريم، ولعلها تكمل النقص الوارد في هذا الكتاب:

1 ـ معجزات علمية: وهو يشمل ما ورد في القرآن الكريم من حقائق علمية معجزة، تعتبر من أقوى البراهين المعاصرة، وخاصة للباحثين والعلماء، وهو الجزء الثالث من هذه السلسلة.

2 ـ القرآن والأيدي الآثمة: وهو في نقد التعامل السلبي الذي حصل من بعض الأمة نحو القرآن الكريم، لأن البعض للأسف يحاكم القرآن إلى أقوال المفسرين أو الفقهاء أو التاريخ، وهو الجزء 19 من هذه السلسلة.

[2] أشير إلى [بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر]، وقد كانت تصريحاته المسيئة للإسلام داعيا لي لكتابه سلسلة [أشعة من شمس محمد (ص)] والتي حاولت أن تكون موسوعة شاملة في الرد على الشبهات التي تثار كل حين.

[3] رواه البخاري.

[4] ولكن الفرق بينهما عظيم فالتوراة تجعل هارون هو الذي قام بدور السامري كما في سفر الخروج (32/1-7)

[5] إصدار الرهبانية اليسوعية، بيروت، دار المشرق، 1985م، كتب الشريعة الخمسة.

[6] الكتاب المقدس للآباء اليسوعيين:1 / 4 .

[7] يرى بعضهم أنه ألف بالسريانية أو اليونانية.

[8] كتب إنجيل يوحنا في حوالي 90 - 95 م.

[9] ينبه ديدات إلى أن هذا النص قد انتحله كاتب الإنجيل من فيلون الإسكندراني( ت40م)، وأنه بتركيباته الفلسفية غريب عن بيئة المسيح وبساطة أقواله وعامية تلاميذه، وخاصة يوحنا الذي يصفه سفر أعمال الرسل بأنه عامي عديم العلم، فيقول:« فلما رأوا مجاهرة بطرس ويوحنا، ووجدوا أنهما إنسانان عديما العلم وعاميان تعجبوا »( أعمال 4/13)

وفيلون الإسكندراني ( 20 ق . م ـ 40 م ) يهودي عاش في العصر الهلنستى بالإسكندرية، وهو فيلسوف ومفكر كان متأثراً بالفلسفة اليونانية، فقد كان يعتبر أن العقل أو اللوجوس هو الذي صدر عنه وجود كل المخلوقات . وكان يكني هذا ( اللوجوس ) بقوله ( الكلمة ) ومن المعروف أن يوحنا كتب إنجيله بعد وفاة ( فيلون ) واستعار منه ( مصطلح الكلمة )

[10] هذا على الأرجح، وقد ذهب آخرون إلى أن اليهود قتلوه حين طرحوه من جناح الهيكل ورموه بالحجارة سنة 62م .

[11] المعلومات المنقولة هنا عن الخلاف بين الكاثوليك والبروتستنت في اعتبار هذ الأسفار مستفادة من مقال منقول من موقع كنيسة السيدة العذراء مريم بدرياس.

[12] انظر الحديث عن هذا السفر، وما يحتوي عليه في الفصول التالية.

[13] الإنجيل والصليب صفحة 14.

[14] انظر المراجع التي تحدثت عن مجمع نيقيه: ككتاب تاريخ الأمة القبطية، وكتاب ابن البطريق ( نُظُم الجوهر ) الذي ألفه وحكى فيه تاريخ المجامع، وهو مسيحي طبعاً، وكتاب الروح القدس في محكمة التاريخ، للمؤلف روبرت كيل تسلر.

[15] وثائق المجمع المسكوني الفاتيكاني الثاني ص 408.

[16] من ذلك على سبيل المثال: حزقيال:23عدد43:« فقلت عن البالية في الزنى الآن يزنون زنى معها وهي****»

مزمور137 عدد 5: أن نسيتك يا أورشليم تنسى يميني****** ، حبقوق 1 عدد 1:الوحي الذي رآه حبقوق النبي ــــــــــــ ، وهنا يبدوا أن الوحي الذي رآه حبقوق النبي كان وحيا عظيماً جداً وسريا، لذلك وضعوا مكانه خطا.

[17] سنعرض الحديث عن هذه الشبهة عند ذكرنا لحفظ القرآن الكريم.

[18] أشير بهذا إلى نكتة منتشرة عندنا، وهي أن بعض محبي العربية ممن يزعم أن مصدر كل العلوم والآداب هم العرب، اعتبر شكسبير عربيا، وأن أصل اسمه ( شيخ زبير ) لكن التحريف طال اسمه كما طال اسم ابن سينا وغيره من علماء المسلمين.

[19] كما قال تعالى:) إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكاً وَهُدىً لِلْعَالَمِينَ) (آل عمران:96)

[20] أي: وجاء مع عشرة آلاف فارس.

[21] هذا في الكتب المطبوعة .. أما في المواقع التي ينشئونها على الإنترنت، فحدث ولا حرج، ومن ذلك ما جاء في موقع البشارة ://.(ص)(ص)(ص)./، فقد ورد في ترجمة النسخة الكاثوليكية لإنجيل يوحنا الفقرة 4: 21-24 على هذا الموقع تقول:« قالَ لَها يسوع:« صَدِّقيني أَيَّتُها المَرأَة تَأتي ساعةٌ فيها تَعبُدونَ الآب لا في هذا الجَبَل ولا في أُورَشَليم أَنتُم تَعبُدونَ ما لا تَعلَمون ونَحنُ نَعبُدُ ما نَعلَم لِأَنَّ الخَلاصَ يَأتي مِنَ اليَهود ولكِن تَأتي ساعةٌ - وقد حَضَرتِ الآن - فيها العِبادُ الصادِقون يَعبُدونَ الآبَ بِالرُّوحِ والحَقّ فمِثْلَ أُولِئكَ العِبادِ يُريدُ الآب إِنَّ اللهَ رُوح فعَلَى العِبادِ أَن يَعبُدوهُ بِالرُّوحِ والحَقّ »

وكان فى الترجمة العربية المشتركه:« قالَ لها يَسوعُ:« صدِّقيني يا اَمرَأةُ، يَحينُ وقتٌ يَعبُدُ النّـاسُ فيهِ الآبَ، لا في هذا الجبَلِ ولا في أُورُشليمَ وأنتُم السّامِريّـينَ تَعبُدونَ مَنْ تَجهَلونَهُ، ونَحنُ اليَهودَ نَعبُدُ مَنْ نَعرِفُ، لأنَّ الخلاصَ يَجيءُ مِنَ اليَهودِ ولكِنْ ستَجيءُ ساعَةٌ، بل جاءَتِ الآنَ، يَعبُدُ فيها العابِدونَ الصادِقونَ الآبَ بالرُّوحِ والحَقِّ »

حيث نلاحظ أن كلمة السامريين واليهود ليست موجودة في النسخة الأصلية.

[22] صحيح البخاري برقم (4479).

[23] سنذكر الأدلة الكثيرة على هذا في الفصول التالية.

[24] رواه البخاري.

[25] رواه ابن ماجة.

[26] رواه ابن ماجه، ورواه الترمذي، وقال: هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ لا نَعْرِفُهُ إِلا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ وَلَيْسَ إِسْنَادُهُ بِصَحِيحٍ وَحَفْصُ بْنُ سُلَيْمَانَ يُضَعَّفُ فِي الْحَدِيثِ.

[27] أبو داود في كتاب الصلاة باب في ثواب قراءة القرآن (2/70)ح: 1453 وأحمد في مسنده: مسند الْمكيين (4/466) ح 15218.

[28] رواه ابن ماجه .

[29] رواه البخاري ومسلم.

[30] رواه البخاري، ومسلم.

[31] رواه البخاري ومسلم.

[32] رواه البخاري.

[33] شرح النووي على صحيح مسلم (16/20)، وفتح الباري (8/668)، والإتقان (1/200).

[34] رواه مسلم.

[35] مع ما لهذه القضية من خطورة إلاّ أننا لا نجد صدى لهذا الاتهام عند من اهتموا بذكر مقولات الفرق المختلفة، فلا نجد هذه التهمة عند الأشعري في (مقالاته)؛ ولا عبد القاهر البغدادي في (أصول الدين)، ولا (الفرق بين الفرق)، ولا عند ابن حزم في (الفصل في الملل والنحل)، ولا الشهرستاني في (الملل والنحل). وهؤلاء هم قمة من أرخوا للفرق الإسلامية وغيرها.

ومثل ذلك علماء الكلام لا نجد كذلك صدى لهذه القضية في كتاباتهم الكلامية وهم يعرضون لأوجه إعجاز القرآن وحفظه ورعايته من الله تعالى. فيخلو من صدى هذه القضية كتاب (المواقف) لعضد الدين الايجي، و(الإرشاد) لإمام الحرمين الجويني، و(شرح المقاصد) لسعد الدين التفتازاني، و(التمهيد) للباقلاني، و(أصول الدين)للبزدوي.

ونفس الموقف أيضاً عند المفسرين فمحمد بن جرير الطبري، وجمال الدين الجوزي، القرطبي، وأبو البركات عبدا لله بن أحمد النسفي، وابن كثير، وأبو حيان الأندلسي، وجلال الدين السيوطي، وأبو السعود، والشوكاني، وكل هؤلاء لم يذكر كلمة واحدة حول هذه القضية، لا من قريب ولا من بعيد اللهم إلاّ بعض تلميحات أوردها الفخر الرازي في تفسيره الكبير في هذا الموضوع لا تثبت الاتهام، بقدر ما توضح طريقة الفخر الرازي في رد احتجاج القاضي عبد الجبار على إنكار ما ذهب إليه بعض الإمامية من دخول التحريف في القرآن الكريم، وتبعه في ذلك الآلوسي في (روح المعاني).

[36] الإتقان: 3/81.

[37] المصدر نفسه 3/81.

[38] مسند أحمد 6/269، الايضاح/218، تأويل مختلف الحديث/310.

[39] كنز العمال 2/567، الاتقان 2/52 الدر المنثور 1/106.

[40] الدر المنثور 5/180.

[41] المصدر نفسه 5/192.

[42] أوائل المقالات/54، المفيد، مكتبة الداوري، قم.

[43] تفسير القرآن الكريم/25، عبدالله شبر، مكتبة النجاح، طهران ط 2.

[44] مجمع البيان 1/15.

[45] سعد السعود 193، ابن طاووس، قم منشورات الرضي، 1407 هـ.

[46] أجوبة المسائل المهناوية/121، الحلي، قم مطبعة الخيام 1401 هـ.

[47] التحقيق في نفي التحريف/16، عن الصراط المستقيم 1/45.

[48] آلاء الرحمن 1/25 ـ 26.

[49] المصدر السابق .

[50] البرهان/113 هاشم البحراني، قم ـ إسماعيليان.

[51] تفسير الصافي 1/51 ـ 52، الفيض الكاشاني ـ مؤسسة الاعلمي.

[52] الفصول المهمة/166.

[53] صيانة القرآن من التحريف/55.

[54] التحقيق في نفي التحريف/20.

[55] التحقيق في نفي التحريف/21.

[56] آلاء الرحمن 1/29.

[57] اصل الشيعة وأصولها/133.

[58] أعيان الشيعة 1/51، محسن الأمين العاملي، دار التعارف.

[59] أجوبة مسائل جار الله 28، شرف الدين العاملي، مطبعة النعمان 1386هـ.

[60] عقائد الإمامية/85.

[61] دراسات قرآنية/168، محمد حسين الصغير، مكتب الاعلام الإسلامي ط 2.

[62] التعرف على القرآن الكريم/14.

[63] الميزان 12/106.

[64] تهذيب الأصول 2/165، السبحاني، طبعة اسلامي، 1363 هـ ش.

[65] البيان/259.

[66] صيانة القرآن من التحريف/64.

[67] انظر التفاصيل المرتبطة بهذا في رسالة (معجزات علمية) من هذه السلسلة.

[68] سنذكر الأمثلة من الكتاب المقدس عن هذا في الفصول التالية.

[69] ذكر هذه الأمثلة، وبتفصيل جميل كتاب (شبهات المشككين)، وهو من مصادرنا المهمة في الرد على الشبهات، وهو من نشر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية في وزارة الأوقاف المصرية، وقد جمع هذا الكتاب مائة وسبع وأربعين شبهة من الشبهات المعروفة التى قام بها المشككون ورد عليها تفصيلا.

وقد اشترك فى هذا العمل العلمى الكبير عدد من العلماء المعروفين ممن لهم باع طويل فى مجال الدراسات الإسلامية.

وقد منعنا من التوثيق الرقمي لما ننقله منه أننا استفدنا ما فيه من معلومات من نسخته الالكترونية، والتي توجد في موقع وزارة الأوقاف المصرية على هذا الرابط: ://.(ص)-.

[70] لقد وردت تحريفات كثيرة في كتب التفسير لما ورد في القرآن من عفاف يوسف ينبغي التحذير منها، بل وتطهير كتب التفسير منها، وتصور هؤلاء أن الحكمة في ذكر ذلك في القرآن الكريم أن يكون مثلا للمذنبين ليروا أن توبتهم ترجع إلى عفو الله تعالى كما رجعت ممن هو خير منهم ولم يوبقه القرب من الذنب، ولكن هذه الحكمة ليست بشيء أمام المخاطر المنجرة عن رمي الأنبياء ـ عليهم السلام ـ بمثل هذا، وأقلها سقوط منزلة الأنبياء من عيون الناس، وهو ما يمهد للتفلت من أحكام الشريعة بحجة أن الأنبياء وقعوا في مخالفتها.

[71] وقد ورد القرآن بمثل هذا النوع من القصص كقصة أهل الكهف وعاد وثمود وغيرها.

[72] وقد نص على ذلك سعيد بن جُبَيْر، والسُّدِّيّ، وابن جُرَيج وغيرهم؛ وكان قد ذهب إلى بلاد فارس، وتعلم من أخبار ملوكهم رُسْتم واسفنديار، ولما قدم وجد رسول الله (ص) قد بعثه الله، وهو يتلو على الناس القرآن، فكان إذا قام (ص) من مجلس، جلس فيه النضر فيحدثهم من أخبار أولئك، ثم يقول: بالله أيهما أحسن قصصا؟ أنا أو محمد؟

[73] وقد أطلق هذه الشبهة أمثال المستشرق نورمان دانيال الذي ذكر أن محمداً (ص) تعلم القرآن الكريم من راهب نصراني اسمه بحيرى أو جرجيس أو سرجيوس.

[74] وقد نصر هذه الشبهة الكثير من المستشرقين من أمثال بيرسي هورنستاين - يوليوس فلهاوزن -د.بروس و د. لوبون.

[75] المراد بالغرانيق: الأصنام ؛ وكان المشركون يسمونها بذلك تشبيهًا لها بالطيور البيض التى ترتفع فى السماء.

[76] من الروايات الواردة في ذلك ما روي عن سعيد بن جبير قال: لما نزلت هذه الآية:) أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى) (لنجم:19)، قرأها رسول الله (ص) فقال:« تلك الغرانيق العلى، وإن شفاعتهن لترجى »، فسجد رسول الله (ص)، فقال المشركون: إنه لم يذكر آلهتهم قبل اليوم بخير، فسجد المشركون معه، فأنزل الله:) )وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) (الحج:52) إلى قوله:) وَلا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً أَوْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَقِيمٍ) (الحج:55) أخرجه ابن جرير ( 17 / 120 )

[77] هذا ما يشيعه المسيحيون في مواقعهم التبشيرية الكثيرة.

[78] رواه البخاري.

[79] انظر أيضاً قاموس الكتاب المقدس طبعة بيروت 1964 تحت كلمة فوريم ص699.

[80] رواه مسلم.

[81] ففي جميع أسفار التوراة الخمسة مثلا لا نجد نصا صريحاً عن الآخرة، وأقرب نص في الدلالة على يوم القيامة ما جاء في سفر التثنية:« أليس ذلك مكنوزاً عندي مختوماً عليه في خزائني، لي النقمة والجزاء في وقت تزل أقدامهم » ( التثنية 32/34 - 35 )

[82] ألفت كتب مهمة للدلالة على هذا لعل أهمها كتاب: (ص)(ص) (ص) (ص): (ص).أي « التجسد في الهندوسية والمسيحية: أسطورة الإله ـ الإنسان » لمؤلف وباحث أمريكي معاصر، وأمين مكتبة إلهيات في نيوجرسي، يدعى الأستاذ: دانييل إي. باسوك (ص) . (ص) وقد ترجمه إلى العربية وقـدّم له وعـلّق عليه: سـعـد رسـتم. و يتضمن الكتاب عرضاً مقارناً لعقيدة التجسد ـ أي الاعتقاد بظهور الله بشكل إنسان على الأرض ـ في الديانة الهندوسية والديانة النصرانية.

ومؤلف الكتاب من جملة المحققين الغربيين المعاصرين الذين ذهبوا إلى أن عقيدة التجسد في المسيحية عقيدة خرافية وفكرة وثنية دخيلة نفذت إلى المسيحية من وثنية اليونان و الرومان، الأمتان اللتان كان لهما الدور الأساسي في انتشار المسيحية.

[83] انظر: خرافات التوراة والإنجيل وما يماثلها من الديانات الأخرى ,للعلامة دوان 278.

[84] كتاب تاريخ الهند:2/ 329.

[85] كتاب تاريخ الهند:2/ 317و236.

[86] كتاب فشنوا بورانا:502، وهو كتاب الهنود المقدس.

[87] خرافات التوراة والإنجيل وما يماثلها من الديانات الأخرى ,للعلامة دوان 379.

[88] المرجع نفسه: 279.

[89] الديانات الشرقية:500, وكتاب الديانات القديمة:2/353.

[90] تاريخ الهند:2/ 317.

[91] كتاب فشنو بورانا, الفصل الثاني,من الكتاب الخامس.

[92] كتاب فشنو بورانا, الفصل الثالث.

[93] دوان:280.

[94] المقدمة على انجيل الطفولية , تأليف هيجين, وكذلك الرحلات المصرية لسفاري:136.

[95] تاريخ الهند: 2/318, والتنقيبات الآسيوية: 1/ 259.

[96] تاريخ الهند: 2/320.

[97] ذكره دوان في كتابه وأيضا كوينيو في كتاب الديانات القديمة.

[98] كتاب ترقي التصورات الدينية: 1/71.

[99] يعبر بالحق أحيانا كثيرة على الجد والمعاني الصحيحة وعلى المفيد النافع، وهو ما نريده في هذا الفصل .. أما المعنى الثاني من معانيه، فقد أفردناه بفصل آخر هو فصل ( الحقيقة)

[100] يقصد الحروف المقطعة الواردة في أوائل السور، وهي ألر: يونس، هود، يوسف، إبراهيم، الحجر .. ألم: البقرة، آل عمران، العنكبوت، الروم، لقمان، السجدة .. المر: الرعد .. المص: الأعراف .. حم: غافر، فصلت، الزخرف، الدخان، الجاثية، الأحقاف .. حم عسق: الشورى .. ص: ص .. طس: النمل .. طسم: الشعراء، القصص .. طه: طه .. ق: ق.. كهيعص: مريم .. ن: القلم .. يس: يس.

[101] الكشاف:1 /100- 103.

[102] سنذكر هذا المثال بتفصيل في فصل (العقلانية) من هذا الجزء.

[103] انظر في هذا وما بعده من أنواع الإيجاز: الإعجاز والإيجاز للثعالبي.

[104] رجعنا في كثير من الأمثلة هنا إلى كتاب (لا يأتون بمثله ) لمحمد قطب.

[105] في سفر الخروج يأمر موسى بصناعة التابوت بمواصفات دقيقة تستمر تسع صفحات، وهذا نموذج لما ورد من ذلك (خروج 37):« وصنع بصلئيل التابوت من خشب السنط طوله ذراعان ونصف وعرضه ذراع ونصف وارتفاعه ذراع ونصف. 2 وغشّاه بذهب نقي من داخل ومن خارج. وصنع له اكليلا من ذهب حواليه. 3 وسبك له اربع حلقات من ذهب على اربع قوائمه. على جانبه الواحد حلقتان وعلى جانبه الثاني حلقتان. 4 وصنع عصوين من خشب السنط وغشّاهما بذهب. 5 وادخل العصوين في الحلقات على جانبي التابوت لحمل التابوت6 وصنع غطاء من ذهب نقي طوله ذراعان ونصف وعرضه ذراع ونصف. 7 وصنع كروبين من ذهب. صنعة الخراطة صنعهما على طرفي الغطاء. 8 كروبا واحدا على الطرف من هنا وكروبا واحدا على الطرف من هناك. من الغطاء صنع الكروبين على طرفيه. 9 )وهكذا تستمر إصحاحات كثيرة بنفس السياق من الوصف الدقيق.

[106] لا يأتون بمثله لمحمد قطب.

[107] انظر (شبهات المشككين) لوزارة الأوقاف المصرية.

[108] خزانة الأدب للحموى: ص 144-145.

[109] من عباراتهم التي يتداولونها في هذا الباب قولهم:« القرآن وحده من دون سائر الكتب الدينية، يتميز بوجود الناسخ والمنسوخ فيه، مع أن كلام الله الحقيقى لا يجوز فيه الناسخ والمنسوخ ؛ لأن الناسخ والمنسوخ فى كلام الله هو ضد حكمته وصدقه وعلمه، فالإنسان القصير النظر هو الذى يضع قوانين ويغيرها ويبدلها بحسب ما يبدو له من أحوال وظروف.. لكن الله يعلم بكل شئ قبل حدوثه. فكيف يقال إن الله يغير كلامه ويبدله وينسخه ويزيله؟ ليس الله إنساناً فيكذب، ولا ابن إنسان فيندم؟! »

[110] هذا ما يميل إليه المؤلف، وهو رأي علماء أجلاء في القديم والحديث، ومن المحدثين: الدكتور عبد المتعال الجبرى، وله فيه مؤلف خاص نشرته مكتبة وهبة بالقاهرة، والدكتور محمد البهى، والشيخ محمد الغزالى.. أما جمهور الفقهاء، وعلماء الأصول فيقرونه، وقد خصصوا له فصولاً مسهبة فى مؤلفاتهم فى أصول الفقه، قل من لم يذكره منهم قدماء ومحدثين.

[111] انظر: شبهات المشككين.

[112] لقد اعترف قامو س الكتاب المقدس نفسه بالوقوع في هذا الخطأ فلقد جاء في قاموس الكتاب تحت ترجمة إسم ( يهوياكين ) هكذا نصاً: يَهُوياكين: اسم عبري معناه (يهوه يثبت)، وهو ابن يهوياقيم ملك يهوذا وخليفته. تبوأ العرش سنة 597 ق.م. وكان، كما جاء في (2 مل 24: 8) ابن 18 سنة، وابن 8 سنين كما جاء في أخبار الثانى 36عدد 9. ولكن الأرجح أن رواية سفر الملوك الثاني في الرواية الصحيحة.

[113] انظر: شبهة ادعاء وجود أخطاء حسابية في القرآن الكريم، الأستاذ عبد الرحيم الشريف، موقع الإعجاز العلمي في القرآن والسنة.

[114] انظر توثيق هذه المعلومات على الرابط التالي:

http://www.cps.c(ص)/fr(ص)nc(ص)is/enonces/FN/fn94-01.htm

[115] انظر: رسالة (معجزات علمية) من هذه السلسلة، وفيها إجابة أخرى نرى أنها أرجح من هذه الإجابة، وهي أن أيام الخلق الستة التي ذكرتها الكتب المقدسة تمثل المدة الزمنية التي تطلبها خلق الكون منذ الانفجار الكوني العظيم الذي ملأ الفضاء بالدخان إلى أن يفنى الله هذا الكون ويعيده من حيث بدأ مصداقا لقوله تعالى:) ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ) (فصلت:11)، وقوله تعالى:)يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ) (الانبياء:104)

وقد تفرد القرآن الكريم خلافا للكتاب المقدس بأنه قسم فترة الستة أيام التي خلق الله بها السماوات والأرض إلى فترتين: هما فترة خلق الأرض الأولية وكذلك السماوات والتي استغرقت يومين من هذه الأيام الستة، وفترة تقدير الأقوات في هذه الأرض، والتي استغرقت الأيام الأربعة المتبقية.

ففترة خلق الأرض الأولية تمثل المدة الزمنية التي مرت على الأرض منذ أن كانت في حالة الدخان إلى أن أخذت موقعها في مدار ثابت حول الشمس على شكل كرة ملساء ملتهبة ذات سطح شبه سائل.

أما فترة تقدير الأقوات فهي الأيام الأربعة المتبقية من أيام الخلق وقد حدد الله علامة بارزة لبداية هذه الأيام الأربعة التي أكمل الله فيها تجهيز الأرض وهذه العلامة هي تكون الجبال فوق سطح الأرض.

ومن الطبيعي أن تكون الجبال أول ما ظهر على سطح الأرض وبالتالي أول أحداث تهيئة الأرض فالأرض كانت قبل ذلك كرة ملساء وسطحها حار جدا وشبه سائل وكانت تغلي وتفور بسبب الحرارة الشديدة التي في باطنها كما سيكون مصيرها عند قيام الساعة لقوله تعالى:) )وَيَسْأَلونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفاً فَيَذَرُهَا قَاعاً صَفْصَفاً لا تَرَى فِيهَا عِوَجاً وَلا أَمْتاً) (طـه:105-107)

وكلمة الأقوات في الآية تعني كل ما يلزم من شروط ظهور الحياة على سطح الأرض، فالقوت للكائن الحي هو ما يلزمه من طعام يبقيه على قيد الحياة.

وفي هذه الأيام الأربعة التي قدّر الله فيها أقوات الأرض تكونت الجبال والقارات والمحيطات والبحيرات والأنهار وتشكل الغلاف الجوي الذي بدأ بحماية الأرض من بقايا الشهب التي كانت ترشق الأرض من الفضاء الخارجي وامتلأ كذلك بمختلف أنواع الغازات التي ستلزم لحياة الكائنات الحية.

وبعد أن وفر الله كل أسباب الحياة على هذه الأرض بدأت الحياة الأولية بالظهور عليها، ومن ثم خلق الله النباتات والحيوانات ومن ثم خلق الله الإنسان في آخر ساعة من ساعات اليوم السادس من أيام الخلق كما جاء ذلك في الأحاديث النبوية.

وقد تمكن العلماء في مختلف التخصصات من رسم صورة واضحة وتفصيلية لجميع الأحداث التي مرت على الأرض منذ أن كانت كرة ملتهبة إلى أن أصبحت على هذا الشكل البديع التي هي عليه الآن.

انظر التفاصيل المرتبطة بهذا في كتاب: بداية الخلق في القرآن الكريم، د. منصور العبادي، دار الفلاح للنشر والتوزيع، عمان، الأردن، طبعة 2006م.

[116] القرطبى، الجامع لأحكام القرآن،11 / 49.

[117] رمسيس الثاني،فرعون المجد والانتصار، ترجمة د.أحمد زهير أمين، ص 55.

[118] رمسيس الثاني،فرعون المجد والانتصار، ص 73.

[119] رمسيس الثاني،فرعون المجد والانتصار، ص 199.

[120] فى دائرة المعارف الإسلامية التى كتبها المستشرقون ـ وقد حرر مادة (إبراهيم) فيها ج. إيزبرغ ـ يأتى ذكر الملك نمروذ فى قصة إبراهيم دون اعتراض.. وفى أثنائها إشارات إلى مصادر عبرية أشارت إلى النمروذ ـ منها (دلالة الحائرين) لموسى بن ميمون ـ الفصل 29 .. ومنها سفر هياشار فصل نوح..

وتأتى الإشارة إلى (نمرود) الملك فى سفر التكوين ـ بالعهد القديم ـ الإصحاح 10: 8ـ11 باعتباره (الذى ابتدأ يكون جبارًا فى الأرض ) وبه كان يُضرب المثل فى التجبر.. « وكان ابتداء مملكته بابل وأرك وأكدّ وكلنة من أرض شنغار. من تلك الأرض خرج أشور وبنى نينوى.. »

[121] لا تزال البقرة الصغيرة الحمراء (بالعبرية «باراه» أو «دوماه») موضع اهتمام كبير من اليهود، ذلك أن لهم شروطا تعجيزية فيها، ذلك أنها يجب أن تكون حمراء صحيحة لا عيب فيها ولم يعل عليها نير (عدد 19/2). وقد جاء في التلمود أن البقرة لابد أن تكون حمراء تماماً، ليس بها أية تموجات، وحتى وجود شعرتين سوداوين على ظهرها يجعلها لا تصلح لأن تكون بقرة مقدَّسة تفي بهذا الغرض. ويبدو أن الأحمر رمز الخطيئة. والسفر الرابع من السدر السادس في التلمود (سدر طهوروت) يُدعى «باراه»، ويتناول الشعائر الخاصة بالبقرة الحمراء الصغيرة.

وسر هذا الاهتمام بها أن جثة الميت من أهم مصادر النجاسة بالنسبة للكهنة، فأي كاهن يلامس جثة يهودي أو يتصل بها، حتى ولو بشكل غير مباشر (كأن يسير على مقبرة أو حتى يوجد في مستشفى أو منزل يضم جثة) فإنها تنجسه، على عكس جثث الأغيار فهي لا تسبِّب أية نجاسة لأنها لا قداسة لها.

ولهذا يوجد الآن في إسرائيل معهد لدراسة البقرة الحمراء، وقد اقترحت إحدى المجلات العلمية الدينية في إسرائيل أن تُعزَل امرأة يهودية حامل من إحدى الأسر الكهنوتية داخل منزل يُبنى على أعمدة حتى يُعزَل المنزل نفسه عن أي جثث يهودية قد تكون موجودة تحته، ويقوم رجال آليون بتوليدها، ثم يقومون بعد ذلك على تنشئة الطفل بعيداً عن كل البشر، حتى يصل سنه الثالثة عشرة. ساعتها، يمكنه أن يصبح كاهناً طاهراً فيُضحي بالبقرة الحمراء، وتُحَل المشكلة.

وقد اقترح آخرون القيام ببعض الحفائر حول بقايا الهيكل، فقد يُعثَر على زجاجة تضم بقايا رماد البقرة الحمراء، وتُحل بذلك المعضلة.

لكن مجلة تايم نشرت في عدد 16 أكتوبر 1989 أنه تقرَّر أن يبدأ الكهنة في تطهير أجسادهم، وأن ممثلي الحاخامية الأساسية في إسرائيل قضوا أسبوعين في أوربا يبحثون عن جنين بقرة حمراء ليُزرَع في إحدى أبقار مزرعة في إسرائيل.

انظر: الموسوعة اليهودية لعبد الوهاب المسيري .. وانظر في الموسوعة نفسها عن غرائب أخرى ترتبط بالطهارة في الشريعة اليهودية.

[122] انتصرنا لهذه الأقوال في سلسلة (فقه الأسرة برؤية مقاصدية) في الجزء الخاص بـ (الأبعاد الشرعية لتربية الأولاد)

[123] رواه ابن مردويه، وعَبْد بن حُمَيد.

[124] جواهر القرآن للغزالي.

[125] يشير بهذا لينبهنا أن الإنجيلي متي ذكر بوعز وأمه الزانية في سلسلة نسب يسوع، وسلمون ولد بوعز من راحاب.وبوعز ولد عوبيد من راعوث.وعوبيد ولد يسى ويسى ولد داود الملك.وداود الملك ولد سليمان من التي لأوريا. ( متي 1 الفقرات 5 و 6)

[126] ورد حديث في مثل هذا .. ولا شك أنه من الإسرائيليات المنقولة عن أهل الكتاب..

[127] رواه أحمد.

[128] رواه الترمذي.

[129] رواه الترمذي.

[130] رواه الترمذي.

[131] رواه الطبراني.

[132] رواه أبو داود.

[133] رواه مسلم.

[134] القرطبي: 7/344.

[135] ذكرنا رأيا في كتاب (الأبعاد الشرعية لتربية الأولاد) من سلسلة (فقه الأسرة برؤية مقاصدية) هذا نصه:« بل نرى رأيا لا نجد المقام للاستدلال عليه هنا، وهو أن تسجل التلاوات للقرآن المترجم باللغات المختلفة، مرتلة بالأصوات الرخيمة الجذابة المؤثرة، على أن تكون الترجمة نفسها في قمة البلاغة الممكنة، ثم تشاع في البلاد التي لا تعرف العربية، ليكون ذلك طريقا من طرق إيصال هداية الله إليها.

ولا مانع من ذلك، فيما نرى، إلا أعراف تعارفناها جعلتنا نحتكر القرآن الكريم مع كونه كلام الله تعالى الموجه للبشرية جميعا، فصرنا نتصور أن حرمته تكون بكتابته كتابة مزخرفة، ثم يوضع في لوح مكنون لا يمسه أحد، ولا يسمع به أحد، ليبقى طاهرا مقدسا، غافلين عما أمرنا به من الجهاد بالقرآن الكريم.

وإنما ذكرنا هذا، لأن في الإنسان ميلا إلى الكلام المؤثر سواء في بلاغته أو طريقة أدائه، ولذلك كان القرآن الكريم في قمة البلاغة، وقد أمرنا بتزيين الأصوات به، ومن احتكار القرآن الكريم اعتبار ذلك خاصا بالعربية لا بغيرها من اللغات مع أن أكثر هذه الأمة ـ أمة الإجابة أو أمة الدعوة ـ من غير العرب.

[136] الاستثناء هنا منقطع بلا شك .. فالقرآن ليس شعرا.

[137] ذكر هذا النوع من الإعجاز البلاغي القرآني أبو سليمان حمد بن محمد بن إبرهيم الخطابي البستي (توفي سنة 388) في رسالته الوجيزة التي وضعها في بيان إعجاز القرآن، وهو من السابقين الباحثين في هذا الباب.

[138] رواه القالي في أماليه لأبي محلم الشيباني في أواخر القرن الثاني من كتاب إلى بعض الحذائين في نعل.

[139] انظر في هذا ما كتب في الإعجاز البياني في القرآن الكريم، وهي كثيرة، ومن الكتب المعاصرة الميسرة:

1.       خصائص التعبير القرآني وسماته البلاغية للدكتور عبد العظيم المطعني. حصل من خلالها على مرتبة الدكتوراه مع مرتبة الشرف الأولى من كلية اللغة العربية / الأزهر سنة1974م. وهي مطبوعة في مجلدين سنة 1992م مكتبة وهبة / مصر.

2.       سر الإعجاز في تنوع الصيغ المشتقة من أصل لغوي واحد في القرآن للدكتور عودة الله منيع القيسي. وحصل بها على درجة الدكتوراة من كلية الآداب الجامعة الأردنية. ونشرتها دار البشير في عمان سنة 1996م.

3.       الترادف والاشتراك والتضاد في القرآن لمحمد نور الدين المنجد. وحصل بها على شهادة الماجستير من جامعة دمشق بتقدير ممتاز . طبعته دار الفكر سنة 1999م.

4.       إعجاز القرآن الكريم البياني ودلائل مصدره الرباني، د. صلاح الخالدي، دار عمار، عمان، ط2، 2004م.

5.       بلاغة الكلمة في التعبير القرآني، د. فاضل السامرائي، دار عمار، عمان، ط2، 2001م.

6.       التعبير القرآني، د. فاضل السامرائي، دار عمار، عمان، ط2، 2002م.

7.       لمسات بيانية في نصوص التنزيل، د. فاضل السامرائي، دار عمار، عمان، ط2، 2001م.

ومن هذه المراجع استقينا بعض هذه الأمثلة.

[140] وهي التي وردت في قوله تعالى:) سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ) (القلم:16)

[141] انظر الأمثلة الكثيرة المثبتة لهذا في رسالة (معجزات علمية) من هذه السلسلة.

[142] هنا نرد على شبهة وجود الغريب في القرآن الكريم، وهو ما يمنع من فهمه، وهي من الشبه المشتهرة لدى المبشرين وغيرهم. انظر في الرد عليها (شبهات المشككين)

[143] هنا نرد على شبهة وجود الكلمات الأعجمية في القرآن .. انظر المصادر السابقة.

[144] من الظلال بتصرف.

[145] رواه الطبراني في الكبير وأبو نعيم.

[146] روى هذا الحاكم، وصححه عن ابن عباس.

[147] انظر التفاصيل المرتبطة بهذا في رسالة (النبي المعصوم) من هذه السلسلة.

[148] انظر: أكذوبة الفرقان الحق، للباحث: ياسر الأقرع، من موقع الإعجاز العملي في القرآن والسنة.

[149] نقلا عن الإتقان للسيوطي.

[150] الإتقان للسيوطي.

[151] التصوير الفني في القرآن لسيد قطب.

[152] انظر: الإتقان للسيوطي.

[153] وذلك في كتابه (التصوير الفني) في فصل خاص عن الإيقاع الموسيقي في القرآن، وذكر أن الموسيقيّ المبدع الأستاذ (محمد حسن الشجاعي) تفضل بمراجعته وضبط بعض المصطلحات الفنية الموسيقية عليه.

نام کتاب : الكلمات المقدسة نویسنده : د. نور الدين أبو لحية    جلد : 1  صفحه : 604
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
   ««اول    «قبلی
   جلد :
فرمت PDF شناسنامه فهرست