وقد مرّت تصاريح بعض العلماء في أنّ هذا التقدير الإلهي هو في علم الله الأزلي الثابت، تقدير معلّق على سعي العبد..، إنْ وصل رحمه مثلاً زاد أجله، وإن لم يفعل نقص، يشهد له العنوان الآتي..