قلت: والأقوال في هذا كثيرة، حسبنا ما سردناه وعرضناه، عليه قاطبة جمهور أهل السنّة فيما أعلم، وإن شذّ مخالف فيهم، فلا عبرة به ؛ لشذوذه..