قالابنبابويهمِنأئمتهم: والتقيَّةُواجبة،لايجوزرفعهاإلىأنيَخْرجالقائم،فمنتركهاقبلخروجه،فقدخرجعندينالله - تعالى - وعندينالإماميَّة،وخالفاللهورسولهوالأئمة اهـ.
جواب السؤال والتعليق على المقال، يقع ضمن نقاط:
النقطة الأولى: الخلط بين مشـروعية التقية وبين العمل بها وحكمها.
لقد وقع الكاتب في خلط واضح بين أمرين:
الأول: في مشروعية أصل التقية في الإسلام.
الثاني: في حكمها والعمل بها.