responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : خلو القرآن الکریم من أسمائ الأئمة معالجات جذریة لإشکالیة متجددة نویسنده : السید علي الحسیني    جلد : 1  صفحه : 15
ويقول أيضاً: وإذا سمعت الرجل تأتيه بالأثر فلا يريده، ويريد القرآن، فلا تشك أنه رجل قد احتوى على الزندقة، فقم من عنده.([22])

ومن المعاصرين ناصر الدين الألباني في كتابه منتهى الاماني فقد أطلق عدة تصاريح في هذا الشأن نضعها كعناوين كما يلي:

- قال بعض السلف: السنة تقضي على الكتاب([23]).

- وفي السياق ذاته وضع عنوانا أيضاً (ضلال المستغنين بالقرآن عن السنة)([24]).

- وقال أيضاً: فحذار أيها المسلم! أن تحاول فهم القرآن مستقلاً عن السنة؛ فإنك لن تستطيع ذلك ولو كنت في اللغة سيبويه زمانك([25]).

إلى هنا نكون قد انتهينا من المقدمة التأسيسية لنشرع بعرض الإجابات.

***


[22]) شرح السنة: 119، برقم: برقم: 135.

[23]) منزلة السنة في الإسلام: ص 12.

[24]) نفس المصدر السابق.

[25]) صفة صلاة النبي: ج3، ص 938.

نام کتاب : خلو القرآن الکریم من أسمائ الأئمة معالجات جذریة لإشکالیة متجددة نویسنده : السید علي الحسیني    جلد : 1  صفحه : 15
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست