responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 8  صفحه : 609


3 - وعن علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن حصين بن مختار ، عن زيد ، عن أبي عبد الله عليه السلام فيما جاء في الحديث عورة المؤمن على المؤمن حرام ، قال : ما هو أن تنكشف فترى منه شيئا ، إنما هو أن تروى عليه أو تعيبه .
4 - محمد بن علي بن الحسين في كتاب ( عقاب الأعمال ) عن محمد بن موسى بن المتوكل ، عن محمد بن يحيى ، عن سهل بن زياد ، عن يحيى بن المبارك ، عن عبد الله ابن جبلة ، عن محمد بن فضيل ، عن أبي الحسن موسى عليه السلام قال : قلت له : جعلت فداك الرجل من أخواني يبلغني عنه الشئ الذي أكرهه ، فأساله عنه فينكر ذلك وقد أخبرني عنه قوم ثقات ، فقال لي : يا محمد كذب سمعك وبصرك عن أخيك ، فان شهد عندك خمسون قسامة وقال لك قولا فصدقه وكذبهم ، ولا تذيعن عليه شيئا تشينه به ، وتهدم به مروته ، فتكون من الذين قال الله : " إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة " ورواه الكليني عن عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد مثله .
5 - وباسناد تقدم في عيادة المريض عن رسول الله صلى الله عليه وآله ( في حديث ) قال :
ومن سمع فاحشة فأفشاها كان كمن أتاها ومن سمع خيرا فأفشاه كان كمن عمله .
6 - وعن محمد بن الحسن ، عن الصفار ، عن يعقوب بن يزيد ، عن علي بن إسماعيل ابن عمار ، عن منصور بن حازم قال : قال أبو عبد الله عليه السلام ، قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من أذاع الفاحشة كان كمبتديها ، ومن عير مؤمنا بشئ لا يموت حتى يركبه .
( 16350 ) 7 - العياشي في تفسيره عن الفيض بن المختار قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام


( 3 ) الأصول ص 473 الصحيح : الحسين بن المختار كما في المصدر والمرآة والتهذيب والمعاني أخرج الحديث عن الأخيرين في ج 1 في 3 / 8 من آداب الحمام . ( 4 ) عقاب الأعمال ص 27 - الروضة ص 147 . ( 5 ) عقاب الأعمال : ص 48 . ( 6 ) عقاب الأعمال : ص 27 فيه : عن عمار . أخرجه عن المحاسن في 5 / 151 . ( 7 ) تفسير العياشي : مخطوط .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 8  صفحه : 609
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست