responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 8  صفحه : 454


آلهتنا ، ونكف عن إلهه ، قال : فبعث أبو طالب إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فدعاه ، فلما دخل النبي صلى الله عليه وآله لم ير في البيت إلا مشركا ، فقال : السلام على من اتبع الهدى الحديث .
8 - محمد بن إدريس في ( آخر السرائر ) نقلا من رواية أبي القاسم بن قولويه عن الأصبغ قال : سمعت عليا عليه السلام يقول : ستة لا ينبغي أن تسلم عليهم : اليهود ، والنصارى ، وأصحاب النرد والشطرنج ، وأصحاب خمر وبربط وطنبور ، والمتفكهين بسب الأمهات والشعراء 9 - عبد الله بن جعفر الحميري في ( قرب الإسناد ) عن السندي بن محمد عن أبي البختري ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : لا تبدؤوا أهل الكتاب " اليهود والنصارى " بالسلام ، وإن سلموا عليكم فقولوا : عليكم ، ولا تصافحوهم ولا تكنوهم إلا أن تضطروا إلى ذلك . أقول : وتقدم ما يدل على النهي عن السلام على أصحاب الملاهي ونحوهم .
50 - باب عدم دخول بيت الغير من غير اذن ولا اشعار ، ولا تسليم ، واستحباب تسليم الانسان على نفسه ان لم يكن في البيت أحد .
1 - محمد بن علي بن الحسين في ( معاني الأخبار ) ، عن محمد بن الحسن ، عن


( 8 ) السرائر ص 484 صدر الحديث : ستة لا ينبغي ان يسلم عليهم ، وستة لا ينبغي أن يؤموا الناس ، وستة في هذه الأمة من أخلاق قوم لوط ، فاما الذين لا ينبغي السلام عليهم ا ه‌ . واما الذين لا ينبغي أن يؤموا الناس ا ه‌ . قد تقدم في ج 3 في / من الجماعة ، وأما الذين من أخلاق قوم لوط ا ه‌ . قد تقدم في ج 2 في 12 / 23 من الملابس وتقدم قطعة عنه وعن الخصال في 6 / 28 ههنا . ( 9 ) قرب الإسناد ص . . . تقدم ما يدل على ذلك في ب 28 راجع ب 53 و 1 / 54 و ب 134 . الباب 50 - فيه 3 أحاديث : ( 1 ) معاني الأخبار ص 51 فيه : محسن ( محمد خ ل ) بن أحمد . وذكر القمي في تفسيره ص 454 باسناده عن علي بن الحسين ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن أبيه عبد الرحمان بن أبي عبد الله مثله . هكذا في المطبوع ، وفى نسختين مخطوطتين : عن أبيه ، عن أبان ، عن عبد الرحمان بن أبي عبد الله .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 8  صفحه : 454
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست