responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 8  صفحه : 282


بك محملك فقل : " الحمد لله الذي هدانا للاسلام ، وعلمنا القرآن ، ومن علينا بمحمد صلى الله وآله وسلم ، سبحان الله ، سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا إلى ربنا لمنقلبون ، والحمد لله رب العالمين ، اللهم أنت الحامل على الظهر والمستعان على الامر ، اللهم بلغنا بلاغا يبلغ إلى خير بلاغا يبلغ إلى رضوانك ومغفرتك ، اللهم لا طير إلا طيرك ، ولا خير إلا خيرك ، ولا حافظ غيرك " .
ورواه الشيخ باسناده عن محمد بن يعقوب مثله .
( 15085 ) 2 - وعنه ، عن محمد بن عيسى ، عن الدهقان ، عن درست ، عن إبراهيم بن عبد الحميد ، عن أبي الحسن عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إذا ركب الرجل الدابة فسمى ردفه ملك يحفظه حتى ينزل ، وإن ركب ولم يسم ردفه شيطان فيقول له : تغن ، فان قال له : لا أحسن قال له : تمن ، فلا يزال يتمنى حتى ينزل ، وقال : من قال إذا ركب الدابة : " بسم الله لا حول ولا قوة إلا بالله ، الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله الآية سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين " حفظت له نفسه ودابته حتى ينزل .
ورواه الصدوق في ( ثواب الأعمال ) عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن محمد بن عيسى ، ورواه البرقي في " المحاسن " عن محمد بن عيسى ، ورواه الشيخ باسناده عن علي بن إبراهيم مثله .
3 و 4 - محمد بن علي بن الحسين باسناده عن الأصبغ بن نباتة قال : أمسكت لأمير المؤمنين عليه السلام الركاب وهو يريد أن يركب فرفع رأسه ثم تبسم ، فقلت :
يا أمير المؤمنين رأيتك رفعت رأسك وتبسمت ، فقال : نعم يا أصبغ ، أمسكت لرسول الله صلى الله عليه وآله كما أمسكت لي فرفع رأسه وتبسم ، فسألته كما سألتني


( 2 ) الفروع ج 2 ص 230 - ثواب الأعمال ص 104 - المحاسن ص 670 - يب ج 2 ص 54 ( 3 ) الفقيه ج 1 ص 97 - المجالس ص 303 ( م 76 ) - المحاسن ص 352 تفسير علي بن إبراهيم ص 507 فيه : وفى نسخ مخطوطة مثل ما في المجالس . ( 4 ) تقدم آنفا تحت رقم 3 .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 8  صفحه : 282
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست