responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 5  صفحه : 415


25 - باب كراهة إمامة الجالس القيام وجواز العكس فيه ثلاثة أحاديث وإشارة إلى ما تقدم ويأتي .

26 - باب استحباب تقديم الأفضل الأعلم وعدم التقدم عليه فيه خمسة أحاديث وإشارة إلى ما تقدم ويأتي .

25 - باب كراهة امامة الجالس القيام وجواز العكس 1 - محمد بن علي بن الحسين قال : قال أبو جعفر عليه السلام : إن رسول الله صلى الله عليه وآله صلى بأصحابه جالسا ، فلما فرغ قال : لا يؤمن أحدكم بعدي جالسا :
2 - قال : وقال الصادق عليه السلام : كان رسول الله صلى الله عليه وآله وقع عن فرس فسحج شقه الأيمن فصلى بهم جالسا في غرفة أم إبراهيم .
3 - عبد الله بن جعفر في ( قرب الإسناد ) عن السندي بن محمد ، عن أبي البختري ، عن جعفر ، عن أبيه ، عن علي عليهم السلام قال : المريض القاعد عن يمين المصلي جماعة . أقول : وتقدم ما يدل على الحكم الثاني ، ويأتي ما يدل عليه .
26 - باب استحباب تقديم الأفضل الأعلم الأفقه وعدم التقدم عليه 1 - محمد بن الحسن باسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن العباس بن عامر وأيوب بن نوح ، عن معروف ، عن داود بن الحصين ، عن سفيان الجريري ، عن العرزمي ، عن أبيه رفع الحديث إلى النبي صلى الله عليه وآله قال : من أم قوما وفيهم من هو أعلم منه لم يزل أمرهم إلى السفال إلى يوم القيامة . ورواه الصدوق في ( عقاب الأعمال ) عن أبيه ، عن سعد ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن خالد ، عن القاسم بن محمد ، عن الحسين بن أبي العلاء ، عن ابن العرزمي ، عن أبيه مثله إلا أنه


الباب 25 - فيه 3 أحاديث : ( 1 ) الفقيه ج 1 ص 126 ( 2 ) الفقيه ج 1 ص 126 ( 3 ) قرب الإسناد ص 72 أخرج الحديث بتمامه عنه وعن التهذيب في 8 ر 4 و 2 / 23 . تقدم ما يدل على امامة الجالس في ج 2 في ب 51 و 52 من لباس المصلي : ويأتي ما يدل عليه في ب 73 . الباب 26 - فيه 5 أحاديث : ( 1 ) يب ج 1 ص 262 - عقاب الأعمال ص 3 - علل الشرايع ص 116 - المحاسن ص - الفقيه ج 1 ص 125 - السرائر ص 282 .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 5  صفحه : 415
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست