responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 5  صفحه : 258


في الرجل يحزنه الامر أو يريد الحاجة ، قال : يصلي ركعتين يقرأ في إحداهما قل هو الله أحد ألف مرة ، وفي الأخرى مرة ، ثم يسأل حاجته . ورواه الصدوق باسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى في كتابه ، عن إبراهيم بن هاشم ، عن محمد بن سنان يرفعه إلى أبي عبد الله عليه السلام مثله .
7 - وعن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن دويل ، عن مقاتل بن مقاتل قال : قلت للرضا عليه السلام جعلت فداك علمني دعاء لقضاء الحوائج فقال : إذا كانت لك حاجة إلى الله مهمة فاغتسل والبس أنظف ثيابك وشم شيئا من الطيب ، ثم أبرز تحت السماء ، فصل ركعتين تفتتح الصلاة فتقرأ فاتحة الكتاب وقل هو الله أحد خمس عشرة مرة ، ثم تركع فتقرأ خمس عشرة مرة ثم يتمها على مثال صلاة التسبيح غير أن القراءة خمس عشرة مرة ، فإذا سلمت فاقرأها خمس عشرة مرة ، ثم تسجد فتقول : في سجودك : " اللهم إن كل معبود من لدن عرشك إلى قرار أرضك فهو باطل سواك ، فإنك أنت الله الحق المبين اقض لي حاجة كذا وكذا الساعة الساعة " وتلح فيما أردت . ورواه الشيخ باسناده عن محمد بن يعقوب مثله .
( 10240 ) 8 - وعنه ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن إسماعيل ، عن عبد الله بن عثمان أبي إسماعيل السراج ، عن ابن مسكان ، عن شرجيل الكندي ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : قال : إذا أردت أمرا تسأله ربك فتوضأ وأحسن الوضوء ، ثم صل ركعتين ، وعظم الله ، وصل على النبي صلى الله عليه وآله وقل بعد التسليم : " اللهم إني أسألك بأنك ملك وأنك على كل شئ قدير مقتدر وأنك ما تشاء من أمر يكون ، اللهم إني أتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة يا محمد يا رسول الله صلى الله عليه وآله إني أتوجه بك إلى الله ربي وربك لينجح لي بك طلبتي ، اللهم بنبيك أنجح لي طلبتي بمحمد " ثم سل حاجتك ورواه الشيخ باسناده عن أحمد بن محمد مثله .


( 7 ) الفروع ج 1 ص 133 يب ج 1 ص 32 و 307 . ( 8 ) الفروع ج 1 ص 133 - يب ج 1 ص 32 و 341 فيه : ( شرجيل ) أورد صدره في ج 1 في 2 / 20 من الأغسال المسنونة .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 5  صفحه : 258
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست