responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 5  صفحه : 250


21 - باب استحباب صلاة أربع ركعات بعد العشاء وكيفيتها وحكمها إن فاتت صلاة الليل فيه حديث وفيه أنه يقرء في الأولتين مأة آية وفي الأخيرتين التوحيد والجحد وإن لم يستيقظ حتى يطلع الفجر صلى ركعتين فصارت شفعا وفي نسخة سبعا واحتسب بالركعتين اللتين صلاهما بعد العشاء وترا .

22 - باب استحباب الصلاة لطلب الرزق وعند الخروج إلى السوق فيه ستة أحاديث وفيه صلوات بكيفيات مختلفة .

21 - باب استحباب صلاة أربع ركعات بعد العشاء وكيفيتها ، وحكمها ان فاتت صلاة الليل 1 - محمد بن الحسن باسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحجال ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : كان أبو عبد الله عليه السلام يصلي ركعتين بعد العشاء يقرأ فيهما بمائة آية ولا يحتسب بهما ، وركعتين وهو جالس يقرأ فيهما بقل هو الله أحد وقل يا أيها الكافرون فان استيقظ من الليل صلى صلاة الليل وأوتر وإن لم يستيقظ حتى يطلع الفجر صلى ركعتين فصارت شفعا ، واحتسب بالركعتين اللتين صليهما بعد العشاء وترا .
22 - باب استحباب الصلاة لطلب الرزق عند الخروج إلى السوق 1 محمد بن يعقوب ، عن محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن صفوان بن يحيى ، عن ابن مسكان ، عن محمد بن علي الحلبي قال : شكى رجل إلى أبي عبد الله عليه السلام الفاقة والحرفة في التجارة بعد يسار ، وقد كان فيه ما يتوجه في حاجة إلا ضاقت عليه المعيشة ، فأمره أبو عبد الله عليه السلام أن يأتي مقام رسول الله صلى الله عليه وآله بين القبر والمنبر فيصلي ركعتين ويقول مائة مرة : " اللهم إني أسألك بقوتك وقدرتك وبعزتك وما أحاط به علمك أن تيسر لي من التجارة أسبغها رزقا وأعمها فضلا وخيرها عاقبة " قال الرجل : ففعلت ما أمرني به فما توجهت بعد ذلك في وجه إلا رزقني الله . ورواه الشيخ باسناده عن محمد بن إسماعيل مثله .


الباب 21 - فيه حديث : ( 1 ) يب ج 1 ص 233 أورده أيضا في ج 2 في 15 ر 44 من المواقيت . الباب 22 - فيه 6 أحاديث : ( 1 ) الفروع ج 1 ص 132 - يب ج 1 ص 340 .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 5  صفحه : 250
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست